الصفحه ٢٦٣ :
١ ـ جلال الدين الشيرازي :
عرف بجلال
الدين الشيرازي واختلف في اسمه فقد ذكر صاحب الشذرات أنه أسعد بن محمد
الصفحه ٣٧٠ :
أبو محمد ورخز : ٤٨
أبو المعالي ابن عشائر : ٢١٣
أبو نصر ابن الشيرازي : ١٣٤
أبو نعيم : ١٢٧
أبو
الصفحه ٣٩٩ : ، ٢٦٧ ، ٣٠٢ ، ٣١٠ ، ٣١١ ، ٣١٣ ، ٣١٧ ، ٣١٩ ،
٣٢٠ ، ٣٢٣ ، ٣٢٤ ، ٣٢٧ ، ٣٣١ ، ٣٣٦
تربة الإمام
أحمد : ٤٧
الصفحه ٤٠٦ : عيسى) : ١٠١
مشهد الإمام الأعلم : ١٩٠
مشهد الإمام علي (النجف الأشرف) : ١٠
، ٨١ ، ٢٢٢ ، ٢٦٠ ، ٢٢٣
الصفحه ٩٩ : عليها الجرايات
الوافرة ، ورتب لهم المدرسين على مذهبي الإمام الشافعي والإمام أبي حنيفة (ر ض) ،
ووقف
الصفحه ٢٠٠ :
النصيرية
هؤلاء من
الغلاة القائلين بإلهية الإمام علي ، وهم لم ينقطعوا من العراق ، ولا يزالون إلى
الصفحه ٢٦٠ : مشهد الإمام موسى
الكاظم (ر ض) ومضى إلى الحلة فزار مشهد الإمام علي (ر ض) وقضى نحو عشرين يوما
تثبيتا
الصفحه ٢٢ : .. وإنما راعى المصلحة ، ونصب الغاية أمام عينيه فلم يتحاش
__________________
(١) فصل القضايا :
صوابه
الصفحه ٨٦ : ذلك. قال ابن حبيب : «إمام بحر ، علمه محيط ، وظل
روحه بسيط ، وألسنة معارفه ناطقة ، وأفنان فنونه باسقة
الصفحه ١١٦ : الإمامي شاه إسماعيل
بن حيدر الصفوي الحسني. أيدت دولته ووقف عالي جناب الأمير الكبير ، المخصوص من
الله
الصفحه ١٩٠ : الإمام الأعظم
والشيخ معروف الكرخي وألواح خطية في هذه المشاهد دعاه الحاج حسن باشا والي بغداد
أيام ولايته
الصفحه ٢٢١ : الدفاع والنضال وسدت الطرقات أمامه فكان يتوقع النازلة ويترقب
القارعة ... فلم يجد خلاصا إلا بالهزيمة وأن
الصفحه ٢٢٢ : ومتبوعا ففاتهم ووصل إلى مشهد
الإمام وبينه وبين بغداد ثلاثة أيام.» ا ه.
ولم يوضح وقعة
بغداد وإنما اكتفى
الصفحه ٢٢٦ : روعه إلا أنه توقف هو وأرسل الأثقال أمامه. أما تيمور فقد
سارع في سيره نحو بغداد ... وفي ٢٩ شوال (١) وافى
الصفحه ٢٤٣ :
إلى بغداد فوجد الوالي نفسه أمام أمر واقع فلم يستطع المقاومة إذ جاء
السلطان أحمد بجيش عظيم. ففر