الصفحه ٣٣٧ : فقبضوا عليه وقتلوه في ٣ ربيع الأول سنة ٨٣٥ ه وكانت مدة حكمه
في الحلة سبع سنوات ونصف. وكان وزيره عبد
الصفحه ٩٩ : . الحمد لله الذي وفق المطيعين لعمارة أبنية بيوت العبادات ، وألهم
المخلصين إشادة أعمدة دور الطاعات ، ورفع
الصفحه ١٧٦ : باطن ، وجاوز السبعين. وفي سنة
وفاته أرسل نعير عمه صول بن حيار ليأخذ له الإمارة فلم يفلح في مسعاه وسجن
الصفحه ١٩٠ :
ويؤيد هذا النص
ما ذكر من الاستدلال السابق ... وأن الشيخ علي أعلن نفسه سلطانا في بغداد وكان
حكمها
الصفحه ٢٣٦ : وقته الثمين يجب أن لا يضيع في مثل هذه
الالتفاتة. ومضت على ذلك مدة سبع سنوات وهو على ما عليه ...
ويصدق
الصفحه ٣٣٨ :
أصبهان شاه بن قرا يوسف واستنقذ البلاد ، وكان يخرب كل بلد ويحرقه إلى أن
حاصر حسينا بالحلة سبعة أشهر
الصفحه ٢٧٤ : وصوروها منفردة (لا إلاه إلا الاه) فصارت اثني عشر حرفا وإذا كانت بغير
تفصيل كانت سبعة أحرف وصوروها هكذا (لا
الصفحه ٢٦٤ : بعد زيارته القدس
والخليل حتى مات عن نيف وستين أو سبعين ودفن بظاهر دمشق ...» ا ه.
٢ ـ عز الدين أبو
الصفحه ١٩ :
فيه حوادث الزمان الذي أدركته منذ مولدي سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة وهلم جرا مفصلا
في كل سنة أحوال الدول
الصفحه ٢٤ :
وسبعة أقسام وخاتمة فالقسم الخامس منه في ظهور جنكيز وأحواله وأولاده والسادس في
ظهور تيمور وأحواله وأولاده
الصفحه ٥٥ : الوزير محمد بن الرشيد ، ومات بواسط في آخر جمعة من رمضان سنة ٧٤٤ ه وقد
ناهز السبعين ، وأورد صاحب فوات
الصفحه ٥٦ : والتتر فأقام سبع
عشرة سنة ثم عاد إلى سورية ومصر ، ولاه الناصر عوض أخيه موسى إمرة العرب إلى أن
توفي سنة
الصفحه ٩١ :
(هلاكو) ولم يستقم أمره إلا بعد وفاة أبي سعيد ملك التتار. وكانت دولته مدة
سبع عشرة سنة ، وتولى عوضه
الصفحه ١٢٣ : كثيرا جدا
فأفسده ولده محمد في سنة واحدة فيقال إنه أتلف فيها سبعين ألف مثقال ذهبا
الصفحه ١٥٩ : ... وأمراؤهم سبعة كان قد ابتدأ حكمهم سنة ٧١٨ ه ودام إلى ١٠ رجب
سنة ٧٩٥ ه ؛ ومدة إمارتهم ٧٧ سنة سواء في فارس