الصفحه ١٧١ : علي ولي بغداد بعد إسماعيل وحكمها (١).
وحينئذ سار
السلطان حسين من تبريز إلى بغداد مستمدا بعادل آغا
الصفحه ١٧٣ : مالوا إلى أخيه ثانية وطلبوه من تستر ليوافيهم وناصروه على العودة
إلى بغداد فعاد واستقر في الحكم. وجاء في
الصفحه ١٧٩ : هذا العصر من المشاهير من أقوى الأدلة وللذيوع والشيوع حكمه ..
ومن هذه الآثار
:
١ ـ جامع النعماني
الصفحه ١٨١ : الأمور فنهض لطلب الحكم وخرج من تبريز فجمع له جيشا وعزم
على اكتساح تبريز والاستيلاء عليها فقتل السلطان
الصفحه ١٨٣ : وتستر واستقر السلطان حسين
في حكومة بغداد ولما كان غير مدبر ولا ناظر لأمور الرعية بعقل وحكمة تكاثر ظلمة
الصفحه ١٨٩ : ... فكانت مدة حكمه ببغداد تقرب من عشر سنوات وترك ابنا
اسمه شاه ولد.
جامع سيد سلطان علي :
مر بنا من
الصفحه ٢٠٨ : تكون إمارتهم في إيران وأوضحت بعض علاقاتهم بنا
.. وأن شاه شجاع ولي الحكم عام ٧٦٠ ه وكان قد استبد بوالده
الصفحه ٢٢٠ : حكمه على العراق.
تفصيل وقعة بغداد :
إن تيمور لنك
قد استولى على مملكة العجم بطولها وعرضها. وتناولها
الصفحه ٢٣١ : حتى نزلوا على حكمه وقتل من قتل منهم ثم خربها وأقفرها
وانتشرت عساكره في ديار بكر إلى الرها.» ا ه.
وجا
الصفحه ٢٥٣ : أمير
علي المارداني فأقام معه بمصر مدة وناب في الحكم ثم ولي وكالة بيت المال بدمشق
ودرس بالصالحية وكان
الصفحه ٢٥٨ : بعد أن ذهب إلى مصر عاد إلى بغداد
وحينئذ فر واليها الخواجة مسعود بالوجه المذكور فدخلها ودام حكم السلطان
الصفحه ٢٦٧ : بسببها مجالس بكيلان
وغيرها بحضرة العلماء والفقهاء ثم مجلس بسمرقند حكم فيه بإراقة دمه فقتل بالنجا من
عمل
الصفحه ٢٨٣ : ء ، حكم على قبائل
نيرون سنين عديدة ؛ وكان له من
الصفحه ٢٨٧ : طريق الحكمة والسداد ، ولم
الصفحه ٣٠١ : حكم
بالاشتراك مع والده الأمير تيمور ممالك خراسان سنة ٧٩٩ ه وقضى ثماني سنوات في عهد
والده ودامت حكومته