الصفحه ٨ : ... وهنا نرى القسوة والظلم قد بلغا منتهاها ، نعم صار
العراق موطن الحكم ، ومقر السلطنة إلا أن العنصر التتري
الصفحه ٩ : والأدبي على خلاف هذه
الحكومة فإن السلطان حسن الجلايري مثلا دام حكمه في بغداد نحو العشرين سنة وهو
مؤسس
الصفحه ٣١ : ..
وإن ابنه
الأمير الشيخ حسن حكم الروم زمن السلطان أبي سعيد وقد جرى عليه ما جرى من تطليق
زوجته (١) بغداد
الصفحه ٣٢ : أن عرض لهم ما
عرض وعلى كل تم للشيخ حسن الأمر في بغداد وتمكن من الحكم فيها بلا مزاحم تقريبا ،
أو تغلب
الصفحه ٣٣ : باشا الاويرات وبين الشيخ حسن وقعت في
ذي الحجة من هذه السنة فعدوها مبدأ الحكم. ولكل وجهة
الصفحه ٤٤ : والذخائر التي كانت عنده. هذا وإن الأمير أحمد كان قد
استولى على الحلة بعد موت السلطان أبي سعيد وحكمها أعواما
الصفحه ٤٥ : بأموال البلاد في المدة التي حكم فيها وهي قريب من ثماني سنوات
أو أزيد فأجاب بأنه أنفقها فعذب تعذيبا فاحشا
الصفحه ٦٥ : ، وولي قضاءها نيابة والتدريس بالمستنصرية (ورد
المستظهرية) وترك ذلك قبل موته بقليل واستقل ولده بالحكم
الصفحه ٧٧ : بليغا ذكيا ، كبير الشأن (١).
وقد مدحه صفي
الدين الحلي بقصيدة فريدة وهو بمصر وأثنى على حكمه ودقة نظره
الصفحه ٨٥ : أيام السلطان الشيخ حسن الجلايري أيام إعلانه
سلطنته في بغداد ، وضبط تاريخ حكمه ، أو ما أشار إليه رسله
الصفحه ٩٤ : الغياثي قال :
«السلطان حسين
ولي بعد أبيه سنة ٦٥٧ ه ومات سنة ٧٦٠ ه فكانت مدة حكمه ثلاث سنين» اه. ثم ذكر
الصفحه ١٢٥ : ،
وهم الذين اضطروه على القيام فلم يره صالحا للحكم إذ تحقق ضعف نفسه. وفي هذه
الوقعة قتل السلطان من أمرائه
الصفحه ١٢٩ : (٢) وابن الطبال وغيرهما من شيوخ بغداد كما أنه أخذ عن
غيرهم ، وناب في الحكم ببغداد على مذهب الشافعي. وكان
الصفحه ١٣٠ : يقول «ولدي محمد ممن أوتي
الحكم صبيا». وهو والد الشيخ غياث الدين محمد (٣). مات في ١٤ ، أو ١٧ رمضان سنة
الصفحه ١٦٢ : المسهلات
لتوطيد الحكم هناك أنه أبدى تفاديا في القضاء على حكومة الأتابكة أيام حاجي شاه
ابن الأتابك يوسف شاه