الصفحه ٢٣ : ابن سيد خوارزمشاه البلخي وفي كشف
الظنون أنه لمير خواند محمد بن خاوند شاه بن محمود وكان قد ولد المؤلف
الصفحه ٢٤ : إلا إلى
المباحث العمومية ومع هذا نجد فيه بعض المطالب التي قد لا نجدها في غيره ..
والمؤلف على كل حال
الصفحه ٢٨ : اختصره مؤلفه من تاريخ الجنابي
المتوفى سنة ٩٩٩ ه ١٥٩١ م وفرغ من اختصاره في صبيحة يوم السبت مستهل المحرم
الصفحه ٧٢ : منها قسم المقالة الثالثة سنة
١٣٣١ ه (١٩١٣ م).
والمؤلف ذو
علاقة بالعراق وبياناته عنها وافرة وموثوقة
الصفحه ٩٤ : نقد وتحليل لحياة سلمان المذكور وفيه بيان واف عن الشيخ
حسن والسلطان أويس ... ومؤلفه من الأدبا
الصفحه ١٦٤ : وفاة السلطان أويس
مما لا مجال لتفصيله (١) ...
__________________
(١) كتب المؤلف في
ملحق الجز
الصفحه ٢٠٠ : نعثر لهم على مؤلفات واضحة وصريحة تعين
معتقدهم تفصيلا .. ولكن العلماء بحثوا وذكروا بعض معتقداتهم. ومن
الصفحه ٢٠٢ : الفرق مخطوط
عندي نسخة منه وغالبه في طائفة الإسماعيلية يتكلم عليها بسعة وينقل من مؤلفات
أصحابها فهو مفيد
الصفحه ٢٠٧ : ء
الثلاثة» ا ه (١).
وهذا المؤلف
افتضح عقائدهم ، وأزال عنها الخفاء ، ونشر المكتوم ، وأعلن المبهم ، وهتك
الصفحه ٢٢٧ : هجموا على بغداد سنة ٧٩٥ ه (٢).
__________________
(١) روضة الصفا ج ٦ ص
٦٧. وأورد المؤلف تعقيبا فيما
الصفحه ٢٣١ : .
(٢) الأنباء ج ١.
(٣) الأنباء ج ١.
وعلق المؤلف على هذه الوقعة بما يلي : جاء ذكر هذه الوقعة في تاريخ ابن
الصفحه ٢٣٨ : ، فتفرقوا في
الصحاري شذر مذر فاختفوا فيها .. الخ. ما جاء هناك مما ذكره المؤلف فكان مع القوم
من ضرب إلى جهة
الصفحه ٢٤٧ : سنة ٨٤٤ ه وقد ذكر المؤلف في حوادث سنة
٧٩٦ ورود كتاب تيمور إلى مصر وعين نصه كما أنه ذكر نص الجواب إليه
الصفحه ٢٥٥ : ص ٥٠ ـ
١.
(٢) مساجد بغداد ص
٧٧.
(٣) كتب المؤلف تعليقا
على جامع الوفائية ما يلي :
لا يسمى (جامع
الصفحه ٢٦٤ : دموعنا
عقيق وفي
أعناقنا منهم در
وله مؤلف سماه (الدر
النفيس في أجناس التجنيس) أوله