الصفحه ٦٥ : الخط الجيد واتصل بأبي سعيد فكان يكتب عنه الكتب التي
بالعربية ويكتب عنه إلى مصر وغيرها بعبارة جيدة وحج
الصفحه ٧٨ : ء المعروف بابن الثردة الواعظ الواسطي
البغدادي. ولد في ١٢ شعبان سنة ٦٩٧ ه ذهب إلى دمشق مرات ووعظ بها بالجامع
الصفحه ٨٥ : إلى مصر من أنها ضربت
باسم ملكها فلم نظفر بطائل إلا أننا وجدنا له نقودا مضروبة في بغداد يرجع تاريخها
الصفحه ١٠٠ : وبدور الظلام.
أما بعد فيقول
المفتقر إلى عفو الملك المنان ، مرجان بن عبد الله ابن عبد الرحمن ، بدل الله
الصفحه ١٠٣ : ذلك فتلك الإجارة باطلة ، وتصرفه حرام سحت ، ووصيتي إلى
حكام كل زمان وعصر وأوان ، وإلى قاضي القضاة
الصفحه ١٠٤ : القرشي المكي المدني سيد المرسلين ورسول رب العالمين وخاتم النبيين وعلى
آله الطاهرين الكرام وصحبه المنتخبين
الصفحه ١٢٠ : انقطعت فلم تعد تعرف ما كانت عليه ...
وإلى إين صارت ...
٣ ـ دار الشفاء :
وهذه أيضا من آثارها
، وعلى ما
الصفحه ١٢٤ :
حوادث سنة ٧٦٥ ه ـ ١٣٦٤ م
عصيان والي بغداد الخواجة مرجان :
كان السلطان قد
بقي في تبريز إلى هذه
الصفحه ١٢٥ : ومضت أيام والوضع في توقف ولم يتيسر الأمر ومن ثم أمر
السلطان جماعة من أمرائه أن يذهبوا إلى النعمانية
الصفحه ١٤١ : والحيلة إلى أن استأصلهم وكفى
أهل البلاد شرهم ثم لما استقرت قدمه في المملكة خطب بنت ملك المغل وهو فرحان
الصفحه ١٤٧ : من مكان إلى مكان ثم من تل إلى تل. ثم يصل الماء إليهم يغرقهم وجرت
بسببه في بغداد خطوب كبيرة وجلا أكثر
الصفحه ١٥٢ :
والغياثي اعتمد
الدرر في تاريخ سلطنته كما أشرنا إلى ما قاله في هذا الباب. وفي حبيب السير أنه ذو
الصفحه ١٦٣ : بنت السلطان قطب الدين محمد ابن الأمير حسام الدين ثم
نقلها إلى تبريز في السنة المذكورة أيام وزارة
الصفحه ١٦٥ :
كما أشير إلى ذلك .. وفي الغالب اشتهر اسمه مقرونا باسم السلطان أويس. فنرى له في
تذاكر الشعراء والأدبا
الصفحه ١٧٠ : ببغداد صحيح البخاري عن الحجاز وتلخيص
المفتاح عن مصنفه الجلال القزويني وتوفي في شوال (٢).
٢ ـ قتلة والي