الصفحه ٢١٥ : إلى قلعة النجا ، ثم
قصد البلاد الشامية في سنة ٧٩٥ ه في حياة الملك الظاهر أبي سعيد برقوق ، فوصل
تيمور
الصفحه ٢١٨ : إسماعيل الفقيه ابن حاجي الأزدي الفروي بفتح الفاء وسكون الراء
نسبة إلى فروة ، الفقيه الشافعي ، كان أحد علما
الصفحه ٢٢٠ :
لنك في إيران سابقا لهذا التاريخ وقد مر الكلام على أوليته في هذا الجزء من الكتاب
وأشير إلى وقائعه
الصفحه ٢٢٧ : استولى على أنحاء بغداد الأخرى وسار بعض
أمرائه إلى واسط والبصرة .. وأما كثافة الجيش وكثرته فإنها لم تقف
الصفحه ٢٨٧ : جنكيز خان إلى تيمور ورجا منه أن يناصره ويساعده لنيل إمارة تاتارستان
الكبرى نظرا لحق سلطنته فيها وكان
الصفحه ٣١٣ : فيحز رأسه ويبعث إلينا
أيضا (١).
وقبل أن يرسل
قاصد مصر علم أن قد توفي تيمور في طريقه إلى الصين والخطا
الصفحه ٣١٧ :
المكسورة ثم التحتانية الخفيفة ابن مهنا بن عيسى بن مهنا بن مانع بن حديثة
الطائي ، أمير آل فضل
الصفحه ٣٢٦ :
استنتجته وذهب إلى الأمير قرا يوسف وبين له وضع السلطان أحمد وما هو عليه
فأمر قرا يوسف حالا جماعة من
الصفحه ٣٣٤ : . ولد المترجم فيها ، ثم ذهب إلى دمشق قبل
استكماله عشر سنين مع أبيه. فاشتغل في الفقه والقراءات والعربية
الصفحه ٣٣٦ : وفاة أخيه. فلما كانت سنة ٨٢٦ ه توجه
إبراهيم سلطان من شيراز إلى تستر وعند ما سمع السلطان محمد بوصوله
الصفحه ٣٥٣ : أستاذه المتخرج عليه .. إلى أن ينال مكانته بما يظهر
فيه من مواهب. ولا يصل إلى هذه المنزلة إلا من تيسرت له
الصفحه ١٠ : ويدونون ما وصلهم.
وعلى كل حال
نذكر المراجع التالية ، ونشير إلى المآخذ الأخرى خلال الحوادث إذ لا نرى
الصفحه ٣٥ :
حوادث سنة ٧٣٩ ه ـ ١٣٣٨
م
توجه السلطان إلى بغداد :
لم يذكر
مؤرخونا مثل صاحب كلشن خلفا والغياثي
الصفحه ٤٤ : وكان حسن السيرة يحمده
أهل العراق وبقي فيها إلى أن غلب عليه الشيخ حسن (١).
وجاء عنه في
عمدة الطالب
الصفحه ٥٧ : باشا والي
بغداد سنة ١٢١٠ ه» «إلى أن قال» :
«وفي هذا
الجامع على ما يقال قبر محمد الفضل فلذلك سمي