الصفحه ٣٦ : : «في سنة ٧٣٨ ه توجه الأمير حيار بن مهنا الطائي من آل فضل في جماعته
إلى بلاد العراق ، وصار في جماعة
الصفحه ٧٥ : رائجة الأسواق لديهم .. والملحوظ أن العراق ربى جماعات
فمالوا إلى الأقطار الأخرى ولجأوا إليها لما رأوا من
الصفحه ١٠٦ : الرحمة والرضوان. وذلك في سنة
ثمان وخمسين وسبعمائة. والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله
الصفحه ١١١ :
بخمسين ألفا في آذربيجان ولكن ابنه لم يلبث إلا قليلا فعاد إلى مملكته (القفجاق)
لمرض أصاب والده جاني
الصفحه ١٢٨ : سنة ٧٦٦ ه ـ ١٣٦٤ م
سفر السلطان ـ والي بغداد الجديد :
إن السلطان
أويس قضى ـ بعد وقعة الخواجة مرجان
الصفحه ١٣٢ :
٢ ـ بيرام شاه بن سلطان شاه خازن :
توفي في هذه
السنة بيرام شاه ابن والي بغداد ... فارتبك السلطان
الصفحه ١٥٩ :
إلى تبريز ، وتمكن من إدارتها ... هذا ما ذكره صاحب حبيب السير (١).
وفي الأنباء
ذكر هذا الحادث في
الصفحه ١٦١ :
قال ـ على نمط منبسط وطراز منشرح ، فزادت صفحة في التاريخ ، وأضافت ورقة
إلى حوادث الأيام ... فصارت
الصفحه ١٦٢ :
كثيرة في مواطن أخرى عاد إلى يزد ... ولما توفي أرغون وخلفه كيخاتو خان حصل
على مكانة كبرى لديه وتولى
الصفحه ١٨٢ :
وجاء في ابن
خلدون أن السلطان حسين لما رجع من بغداد إلى توريز (تبريز) عكف على لذاته وشغل
بلهوه
الصفحه ١٨٧ :
البارزي إليها فأعجب به فذهب إلى حماة وقرره مشغلا في علم العربية بالجامع
الكبير ، والنوري بحماة
الصفحه ١٨٨ : أحمد
أرسل رأسه إلى عادل آغا ليظهر له نتيجة أعماله .. ومن ثم ذهب السلطان إلى تبريز ...
وفي الغياثي أنه
الصفحه ١٩٠ :
فإنهم بعد قتلة الشيخ علي أرسلوا خبرا إلى عادل آغا بأن يبعث معتمدا ليحكم بغداد
دار السلام فأجاب الطلب
الصفحه ٢٠٧ : الله) ، وأن كسر الأصنام ، وعبادتها إشارة إلى هؤلاء
الثلاثة ، وأن الشيخين هما صنما قريش ، ويعتقدون
الصفحه ٢٠٩ :
أيام هذا انقرضت حكومتهم كما سيجيء (١).
آل فضل ـ عثمان بن قارا :
في هذه السنة
توفي أمير آل فضل