الصفحه ١٦٠ :
تاريخا سماه (مواهب إلهي) أو المواهب الإلهية ... وفي كشف الظنون ألفه سنة
٧٥٧ ه والصحيح أن حوادثه
الصفحه ٢٠٤ : البشر سوى المرتضى بدليل (رأيت ربي في صورة امرىء) إشارة
إلى قدم الذات التي تظهر بصورة نبي في جسم رجل عظيم
الصفحه ٢٢٥ :
وفي حبيب السير
يوضح أكثر عن تيمور ووصوله إلى بغداد بتفصيل قال :
«إن الأمير
تيمور كور كان بعد أن
الصفحه ٢٢٦ :
أحمد إلى الجانب الغربي وعبر جميع أثقاله ويراقه وخيله وعسكره وعياله ولما
جاءت الحمامة الأخرى سكن
الصفحه ٢٤٣ :
إلى بغداد فوجد الوالي نفسه أمام أمر واقع فلم يستطع المقاومة إذ جاء
السلطان أحمد بجيش عظيم. ففر
الصفحه ٢٥٠ : توقتامش خان إلى السلطان أحمد فتبين أن السلطان أحمد في بغداد وبين أمرائه
ببلاد آذربيجان مقاتلة ، وأن البلاد
الصفحه ٢٨٠ : لم يبلغوا مقصودهم منه
وانكسروا ورجعوا ومعهم قرا يوسف المذكور ، ثم إنه رجع إلى بلاده ، وعظمت حاله
الصفحه ٢٨٥ :
بذلك وأن رؤيا بعض أجداده أشارت إلى ظهوره ... وكان في أوائل أيامه يمرن
نفسه على الركوب واستعمال
الصفحه ٣٠٨ :
ثم طلب العفو عما اقترفه واستأمن منه فجيء به إليه وعلى هذا أرسله إلى
حاكمية قندهار. وهناك أيضا ظهرت
الصفحه ٣١٠ : إسحق السمرقندي وحوادثه من أيام السلطان أبي سعيد
المغولي إلى عهد السلطان حسين بايقرا الذي كان جلوسه سنة
الصفحه ٣١٥ :
جميعا أن يخرجوا من سمرقند ويذهبوا إلى العراق وصاروا تحت امرة حاجي باشا
فخرجوا في جنح من الليل ليلة
الصفحه ٣٢٣ :
من غير هرب .. وكان قرا يوسف آنئذ قد عزم إلى أرزنجان ولم يكن في تبريز سوى
أميره «داروغه» (١) ومعه
الصفحه ٣٤٩ :
وتخريبات ... أما الجلايرية فنعتبرهم أهون الشرين والاستفادة منهم مصروفة
إلى أن العراق كان قد اتخذ
الصفحه ٢٠ :
على ذيل تاريخ الحافظ عماد الدين ابن كثير (١) فإنه انتهى في ذيل تاريخه إلى هذه السنة ومن حيث
الصفحه ٢٤ : الوزارة وعمد إلى العلم والتأليف ...
وهكذا فعل هذا المؤرخ لكتابة تاريخه فقد أقام في تكية من تكايا هراة