الصفحه ١٣٩ : تيمور)
ويقصدون عين الغرض ...
ثم انضمت إليه
طائفة فصار يقطع الطريق ... وكان لا يتوجه إلى جهة فيرجع
الصفحه ١٩٢ :
(تورسون) القائد لمدافعته فانهزم وجيء به إلى أحمد أسيرا فحبسه ثم قتله
وقتل عادل بعد ذلك وكفي أحمد
الصفحه ٢٣٢ : .. فلم يبال بذلك .. وإنما خربها ودمرها ثم أتى رأس عين ونهبها وأسرها ثم
تحول إلى الرها ودخلها يوم الأحد ١٠
الصفحه ٢٤٧ : وصار المشار إليه والمعول عليه فهرع القضاة والوزراء إلى
بابه والسلطان يخافه وكان بارعا في الحديث
الصفحه ٢٥٤ :
والسلطان غافل إلى أنه ذات يوم من الأيام سقطت الورقة المفصل بها أسماء
الجماعة من كاتب شروان
الصفحه ٢٥٨ :
وقصد بلاد الكرج فغلب على تفليس ، ثم قصد بغداد فبلغه توجه أحمد وقرا يوسف
إلى جهة الشام ، وقصد بلاد
الصفحه ٢٨١ : م
أحمد بن أويس :
في ذي الحجة من
هذه السنة هرب أحمد بن أويس من دمشق إلى جهة بلاده (أنحاء العراق) وكان
الصفحه ٣١١ : وغيره
ثم ناب في الحكم بحلب ثم ولي قضاء حلب سنة ٦٧ ثم أراد الظاهر إمساكه فهرب إلى
بغداد فأقام بها على
الصفحه ٣٢٥ :
انتهز الفرصة فجيش جيشا عظيما من بغداد وسار به في المحرم سنة ٨١٣ ه إلى
تبريز وإن شاه محمد النجوي
الصفحه ٣٤٣ : الأمير تيمور ، وبقي في ما وراء النهر ... نحو سنة ثم عاد
إلى كاشغر وخلف ابنه الياس خواجة هناك وتوفي بعد
الصفحه ٣٥٥ : ، ترجموا ، وألفوا ، ونظموا ... إلى أن صار رأس
مالهم كبيرا جدا. ويعد هذا الزمن عهد انتصار الصراع بين العربية
الصفحه ٣٠ :
(زوج بنت أرغون خان) ابن آقبغا (آق بغا) بن ايلگا نويان الجلايري ، ونسبة
إلى ايلكا نويان المذكور
الصفحه ٦٦ : صفر سنة ٧٤٩ ه من
قرية يقال لها حصصتا من عمل الدجيل ، ثم انتقل إلى المشهد الكاظمي ، وعبر الجانب
الشرقي
الصفحه ١٣١ : الماء (١) ...
والي بغداد :
في هذه السنة
توفي والي بغداد سلطان شاه خازن وهذا لم يظهر في أيامه ما
الصفحه ١٤٤ : انصلحت فلم يزل على ذلك إلى أن مات سنة ٧٧٤ ه (١) ومن خير ما وصف به الحاكم العادل ما قاله في وقفيته