الصفحه ٣٢٤ :
وصل هذا الخبر
إلى السلطان في بغداد فأمر بإحكام سور بغداد وأبراجها ، وأرسل قاصدا إلى قرا يوسف
وإلى
الصفحه ٣٧ : وعراق العجم لتقام بها الدعوة للسلطان ، وسأل أن يبعث السلطان إلى طغاي بن
سوتاي في الصلح بينه وبين الشيخ
الصفحه ٦٧ :
الغشوم القاطع للطرق الظالم للرعية إلى مصر ليتولى الإمارة على العرب مكان
أخيه أحمد فأجيب إلى ذلك
الصفحه ١١٢ :
المغلوب وهكذا استمرت إلى اليوم الثاني فأصابت أخي جوق الهزيمة فمال إلى أنحاء
تبريز فارا ولكن السلطان أويس
الصفحه ١٩٧ : والتتر وساقها نحو خراسان ودامت حروبه إلى عام ٧٨٧ ه.
وكان في أيام
خروج تيمور لنك من وراء النهر انتقض
الصفحه ٢٢٤ :
فملكها قهرا ثم شن الغارات على بلاد بغداد وما حولها وما داناها وعادوا إلى
البصرة والكركر (كذا
الصفحه ٢٣١ :
عساكره إلى تكريت مأوى المخالفين وعش الحرابة ورصد السابلة وأناخ عليها
بجموعه أربعين يوما فحاصرها
الصفحه ٢٤١ :
أحمد بن أويس إلى بغداد ودفع له حين السفر خمسمائة ألف درهم (قيمتها ٢٠ ألف
دينار) وخمسمائة فرس و٦٠٠
الصفحه ٢٥٩ : والبصرة وولى إمارتها إلى ميرزا أبي بكر بن
ميران شاه وذهب هو إلى بلاد الروم (المملكة العثمانية) (١).
وجا
الصفحه ١٢ : نظمي زاده مرتضى قد بين أن له ديوانا عربيا وآخر فارسيا إلا أنه لا يعرف طريق
توصله إلى هذا ولعله استفاد
الصفحه ١٥ :
والعربية ، والخط المغولي. وكان يقال له ملك الكلام في اللغات الثلاث ،
واستمر في تجواله إلى بلاد
الصفحه ٢١ : الغالب إلا عرضا أو لعلاقة اتصال بهم لأنهم ذهبوا إلى أنحاء سورية ومصر.
طبع في هذه الأيام (سنة ١٣٥٤ ه
الصفحه ٢٣ :
من الركون إلى الواسطة مهما كانت قاسية ، وتمسك بالتدابير رغم فظاعة الآلة
... وفي كل هذه لم يضع رشده
الصفحه ٢٧ : ٩٣٢ ـ ١٥٢٥ م وذهب إلى
(بابرشاه) الحاكم في الهند من آل تيمور فجاء إلى (اكره) ملتجئا إلى ملكها فرأى منه
الصفحه ٣٨ : منه تبريز وغيرها ، فأرسل عمه صلغان شير إلى حسن الكبير يقول : «أنا
وأنتم بنو عم ، ونحن ما عملنا معكم