الصفحه ١١ :
إلى الحلة وسلموه إلى ميران شاه (ابن الأمير تيمور) فعطف عليه ولطف بحياته
فبقي مدة عنده ، ولم يقف
الصفحه ١٩١ : بأيديهم من أموال وتقدر بعشرة آلاف تومان وكثر النهب والسلب واضطرمت نيران
الفتن وأرسلت المبالغ المذكورة إلى
الصفحه ٢٠٨ :
حوادث سنة ٧٨٧ ه ـ ١٣٨٥ م
شاه شجاع من آل المظفر :
في هذه السنة
توفي شاه شجاع وقد مر الكلام على
الصفحه ٢٥٧ : أحمد إلى العثمانيين :
كان السلطان
أحمد في غاية الخوف من تيمور وكانت جواسيسه تأتيه بالأخبار دون انقطاع
الصفحه ٣٣١ :
يتزوج بنتها فلم تستطع مخالفته وأجابته على ما طلب وعمل لها عرسا عظيما ثم
شرب إلى نصف الليل وقام
الصفحه ٦٤ : دلشاد خاتون حذرا من الخدعة وآوت من مال إلى بغداد من
الأفراد الملتجئين من عسكره المنهزم (١) ...
وفيات
الصفحه ١٦٩ : بيرام) وأنه مال عن شاه شجاع وجاء إلى السلطان
وإلى عادل آغا فجعله عادل آغا حاكما في همذان وذلك إثر تسلط
الصفحه ١٧٢ :
بغداد ولم يدع للشيخ علي اختيارا في أمر من الأمور بل غل يده ودامت هذه الحالة إلى
أن كان في يوم جمعة من
الصفحه ٢١١ : سنة ٧٧٥ ه أعيد حيار إلى إمارته فتوفي سنة ٧٧٧ ه فولي أخوه قارا (١) إلى أن توفي سنة ٧٨١ ه فولي مكانه
الصفحه ٢١٩ :
وقعة بغداد. وشاه منصور هذا من آل المظفر وقد مضت بعض وقائعه. وهكذا فعل
تيمور لنك بإمارة اللر إلا أن
الصفحه ٢٢٢ :
عام ٧٩٥ ه ملتجئا إلى الملك الظاهر أبي سعيد برقوق ..
أما تيمور فإنه
سار إلى تبريز فنهبها وأذل
الصفحه ٢٢٣ :
وتوجه هو إلى بغداد ونهبها ولم يخربها ولكن سلبها سلبها» ا ه (١).
وفي ابن خلدون
جاء عنه بعد عودته
الصفحه ٢٧٨ : وقطع به نحو خمسة فراسخ وفي طريقه
وجد بقرة ركبها السلطان أحمد وجاء بأسوأ حالة إلى تكريت. وكان هناك عمر
الصفحه ٢٧٩ : المؤلمة عام ٨٠٣ ه ففوض حكومتها إلى الميرزا أبي بكر
وهذا سارع في الذهاب إليها .. وجاء أمير زاده أبو بكر
الصفحه ٣١٤ : تزوج بنت قرا يوسف. ثم إن قرا يوسف بإيعاز من الملك جهز
جيشا إلى حدود وان ... ونهب هناك غنائم وافرة