الصفحه ٨٢ : مصر وإفريقية واستمر مغربا إلى غرناطة. وكان
له نظر سديد في مذهب الشافعي وممارسة في الأصول والمنطق
الصفحه ٢٤٦ :
ويسلك طريق
الصوفية والنظر في كلامهم ولازم الشيخ قطب الدين مدة واجتمع بغيره وكان يطالع أيضا
كتب
الصفحه ٣٥٦ :
ويطول بنا
تعداد ما هنالك ، وأول أمر يلفت النظر ما له ارتباط وعلاقة بالآثار الإسلامية ،
ويكفي
الصفحه ٢٥٣ : قدم مصر فأخذ عن شمس الدين
الأصبهاني وأفتى ودرس وتقدم ونظر المختار في فقه الحنفية وغير ذلك وكان يصحب
الصفحه ٣٥٩ : ، ومشى
بخطى واسعة بالنظر لما عرف وأن التطور الحاصل طبيعي لتوالي العصور في المعرفة
ونزوعها إلى ما تبتغيه
الصفحه ٢٦٩ : يترددون إلى مشهد الإمام علي (ر ض)
فاتصل بهم ...؟ مما دعا للتفكير في شأنهم والتتبع لآثارهم خصوصا بعد أن
الصفحه ٣٦٢ :
إهماله أو عدم الالتفات إلى ما أبقاه من علاقة ...
ولعل أكبر مانع
حال دون غربة الأهلين من أهل
الصفحه ١٨١ : الغياثي دون تعيين الشهر. وسبب قتله أنه اغتاله أخوه أحمد وكان
استنابه السلطان على البصرة ، وتوجه إلى تبريز
الصفحه ٢٩٧ : نافعة فليرجع إلى المصادر التي
تستحق النظر والمطالعة مما مر بيانه من المراجع التاريخية المعاصرة له ، أو
الصفحه ٧٧ : بليغا ذكيا ، كبير الشأن (١).
وقد مدحه صفي
الدين الحلي بقصيدة فريدة وهو بمصر وأثنى على حكمه ودقة نظره
الصفحه ٨٣ : الأمير مبارز الدين.
وكل هذه بالنظر
لتواريخ نظمها إنما كانت بعد أن تعرف ببغداد وأدبائها وشاهد محيطها
الصفحه ١٤٠ : السلطان فاتفق في تلك الأيام موت السلطان حسين المذكور ،
وقام بعده ولده غياث الدين في المملكة فجهز إلى اللنك
الصفحه ٢٣٩ :
التحف والذخائر وقصد تيمور لنك ليدخل في طاعته فقرر ولده شرف الدين أحمد
نائبا عنه وسار إلى أن اجتمع
الصفحه ٣١٩ : مجيئنا إلى هذه المدينة إلا لرفع الظلم ، وانقاذ المدينة
من التعديات ... ولما جاء صاحبها إليها وتوجه نحوها
الصفحه ١٧١ :
الشهزاده الشيخ علي من بغداد وكان استمر بولاية بغداد إلى أن أزاحه السلطان
... كذا في الغياثي وقال