الصفحه ٩٢ : ولكنه انهزم إلى البصرة لخاطر عرض له وبأمر من أويس
قد سمّ (١) ...
ومن هذا كله
ومن الوقائع المارة في
الصفحه ١٠٥ : بأحجارها ... ولكنها لم تعد إلى موطنها ...
وهذا نص
الكتابة المحفورة على ظاهر جدار المصلى والموجودة فوق سطح
الصفحه ١٠٩ : وسائر ما حفره على الأحجار (١) ..
والواقف أول من
التفت إلى عمل مثل هذا الأثر الجليل من عهد انقراض
الصفحه ١١٠ : النقود ، وقرئت له الخطب وكان سيئ السيرة جدا. وفي أيامه ترك
غالب المسلمين أوطانهم وهاجروا إلى الأنحا
الصفحه ١١٧ :
وفيات
١ ـ الأمير سيف بن فضل :
مرت حوادثه سنة
٧٤٨ ه وقد دامت الحروب مع سائر الأمراء إلى أن قتل
الصفحه ١١٨ : بعد أن رأى أن قد نفدت
الحيل والوسائل في صرف السلطان وتسليته إلى ناحية أخرى بسبب وفاة بيرام شاه فقد
كان
الصفحه ١١٩ : :
في هذه السنة
ذهبت مخدوم شاه إلى الحج وقامت بالعمارات التالية :
١ ـ عمارة الايكجية :
لقبت مخدوم
الصفحه ١٢١ :
الجسر النافذ إلى الجانب الشرقي من البلد الممتد من مسناة الجسر إلى القهوة
الشهيرة بقهوة زنبور فيه
الصفحه ١٢٢ : عن علاء الدين بن
التركماني ، وشمس الدين الأصفهاني .. وسافر إلى دمشق ثم القاهرة فأثرى وتمول ، وله
الصفحه ١٤٢ : المصاهرة
فزوج ابنته بابن اللنك وهاداه وهادنه واستمر على ذلك إلى أن مات في سنة ٧٧٧ ه
والحاصل صفت له ممالك
الصفحه ١٥٣ : ، وأقبل على طاعة مولاه واستعطفه إلى الرضى ،
والعفو عما مضى ، ولازم صلاته وصيامه ، وزكاته وقيامه ، ولا يزال
الصفحه ١٥٤ : ..
وفي أيامه حدثت
عمارات مهمة منها ما لا يزال باقيا إلى اليوم ، وأصاب الناس رغد في العيش ورفاه
وراحة لو
الصفحه ١٦٤ :
الأقطار والاكتفاء بفتوحها وإنما مضوا إلى لرستان لاكتساحها وعزموا على
القضاء على إمارتها في أواخر
الصفحه ٢٠٣ :
والأنبياء السفليون لا قدرة لهم ولا طريق إلى معرفة الله تعالى على حد «ما
عرفناك حق معرفتك»».
ذلك
الصفحه ٢٠٦ :
طائفة تدعى (علوية) وينتسبون إلى علي الله وأنهم منه فيشاطرون بقية إخوانهم
في العقائد المذكورة إلا