الصفحه ١٩٣ :
وقال محي الدين بن عرب (١)
:
أرى حبّ آلِ البيتِ عندي فريضةً
على رغمِ أهلِ
الصفحه ٢ : (رضي الله عنه) من هذا البيت الشريف في أوج
ذراه ، وعلا فيه علوّاً تطامنت الثريا عن أن تصل إلى معناه
الصفحه ٨ : من أهل بيتي مسلم بن عقيل ، وأمرته أن يكتب إليّ بحالكم وأمركم ورأيكم ؛ فإن
كتب إليّ أنّه قد أجمع رأي
الصفحه ٣٢ :
أما والراقصاتِ بذاتِ عرقٍ
تؤمُ البيتَ تحسبها قسيّا
لو أمكنّني غداتئذٍ جلاد
الصفحه ٣٣ :
وهي التي عناها عمرو بن قيس المرادي
بقوله :
الأ يا بيت بالعلياءِ بيتُ
ولولا حبُّ
الصفحه ١٤٤ :
قال : ما كنّا نشكّ وأهل البيت وهم متوافرون أنّ الحسين بن علي (عليه السّلام) يُقتل
بالطفّ. وعن معاذ بن
الصفحه ١٦٨ :
الخلافة ، ولا دفع عنكم السوء (٣).
وإليك البيتين الذين نظمهما الشيخ كاظم
السوداني خاطب بهما سعادة
الصفحه ١٧١ :
النجفيّين المدّعوين وأشراف أهل الكوفة ناول أستاذنا اليعقوبي رقعة للقائمقام ، وقد
كتب فيها بيتين على سبيل
الصفحه ١٨٨ :
استمكنت من أربعين رجلاً». فذكر أمراً ـ يعني لو أنّ معي أربعين رجلاً يوم فُتّش
البيت : يعني بيت فاطمة
الصفحه ١٩٦ : أنّ الملحد في حرم
الله دعاك لتبايعه فأبيت عليه وفاء منك لنا ، فانظر مَنْ بحضرتك من أهل البيت ، ومَنْ
الصفحه ١٩٧ : ؛ عداوة منك لله ولرسوله ولأهل بيته اللذين أذهب الله عنهم
الرجس وطهرهم تطهيراً ، (وذلك قوله
الصفحه ٢٠٤ : رأت أسرى أهل البيت ، قالت : أيّها الأسرى أيكنّ
اُمّ كلثوم أخت الحسين؟ فقالت اُمّ كلثوم : ويلك! ها أنا
الصفحه ٢١٠ :
كيفَ استقرّت على الأقذاءِ أجفانُ
وذلكَ البيتُ بيتُ اللهِ قد نُسفتْ
جوانبُ
الصفحه ٢٢٢ : ـ ٣٣.
البسيطة ـ ٩٠.
البيضة ـ ٩٠ ، ١٠١ ، ١٠٥.
بقعا ـ ٥٣.
البيت ـ ١٢
الصفحه ٣ : أَوّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنّاسِ لَلّذِي بِبَكّةَ مُبَارَكاً وَهُدىً لِلْعَالَمِينَ) (٤)
، وقوله عظم شأنه