الصفحه ٢١٤ : بالشقاء ، فقد تعرّض لآل البيت الشريف بالأذى ، فأرسل جنده
لقتل الحسين (عليه السّلام) وقتله وسبى حريمه
الصفحه ١٤٦ : : «ثقل
لآل محمد (صلّى الله عليه وآله) ينزل ها هنا ، فويل لهم منكم ، وويل لكم منهم».
فقال له الرجل : ما
الصفحه ١٩١ : : إنّ اقتراف
الحسنة المودة لآل محمد (صلّى الله عليه وآله) ، وصحّ عن الحسن بن علي (عليه
السّلام) أنّه خطب
الصفحه ١٩٩ : سفك ، وعظيم التبعة بحريمهم الذي
انتهك ؛ فانتبهت لنصرة أهل البيت طائفة أراد الله أن يخرجهم من عهدة ما
الصفحه ٣١ :
قطاع لآل الزبير ، ولمحمد بن يوسف الجعفري. وعينهم تسمّى عين النبي (صلّى الله
عليه وآله). ودون ذات عرق
الصفحه ٥٧ : ، وثلث
لآل أبي سلامة من همدان ، وثلث لبني نبهان من طي. انظر المعجم ـ للحموي.
(٣) انظر ابن جبير
رحلة
الصفحه ١٥٥ :
ذلك فقال : ثقل لآل محمد ينزلون ها هنا».
(الحائر) ، أو الحير : هي الأرض
المنخفظة. والحائر الحسيني
الصفحه ١٧٥ : سبل المنهج واستحوذ
عليها الشيطان ، وفي كلّ قوم صالح وطالح ؛ فأمّا أهل البصرة فهم أكثر أموالاً
وأولاداً
الصفحه ١١١ : ) وفاطمة
وعلي وابناهما الحسن والحسين (عليهم السّلام).
وفي نيل المراد عند ذكر بيت البوصيري : ومَنْ
حوته
الصفحه ١٧٩ :
فحاجب بن زرارة بيت
تميم ، وآل زيد بيت قيس ، وآل ذي الجدين بيت ربيعة ، وآل قيس بن معدي كرب الزبيدي
الصفحه ١١٢ : هذا
تعدّى حدّ الإنصاف ، وعطّل الآية وحديث الكساء من المعنى ؛ إذ لم يجعل لأهل البيت
(عليهم السّلام
الصفحه ١٢ : متوجّهين إلى منى عند الظهر. قالا : فطاف الحسين بالبيت وبين
الصفا والمروة ، وقصّ شعره وحلّ من عمرته ، ثمّ
الصفحه ١٤٧ : عمر بن عبد البر (١)
، راوياً عن الحسن البصري : إنّ الذين قُتلوا مع الحسين (عليه السّلام) من أهل
بيته
الصفحه ١٨٢ : حباكم الله (عزّ وجلّ) بما لم يحبُ به
أحداً ؛ ففضّل مصلاّكم وهو بيت آدم ، وبيت نوح ، وبيت إدريس ، ومصلّى
الصفحه ١٨٣ :
بكِ مَنْ أتاه مؤمّلاً لا يُحرمُ
للهِ من بيتٍ تعالى رفعةً
فلهُ على سمكِ