الصفحه ١٢٥ : بالحسين حتّى يبلغك كتابي ، ويقدم عليك رسولي ، فلا تنزله
إلاّ بالعراء في غير حصن وعلى غير ماء ، وقد أمرت
الصفحه ٧ : أنفسنا عليك
، ولو أقبلت إلينا أخرجناه حتّى نلحقه بالشام. ثمّ سرّحوا بالكتاب مع عبد الله بن
مسمع الهمداني
الصفحه ٥٤ : يابن رسول الله وحرمة الإسلام أن تنتهك. أنشدك الله في
حرمة قريش. أنشدك الله في حرمة العرب ؛ فوالله لئن
الصفحه ٣٧ : الله عليكم. ويُقال له اليوم : مهد الذهب قريب
من سايه الذي لبني سليم أيضاً. قال في المخطوط : وفي معدن
الصفحه ١٤٥ : عرفت المنزل الذي نزلنا فيه مع علي (عليه
السّلام) ، والبقعة التي رفع إليه من تربتها والقول الذي قاله
الصفحه ١٢٤ : الطائي ، فاجتمع في منزله أصحابه ، ثمّ خرج حتّى أتى كربلاء
فنظر إلى مصارع القوم فاستغفر لهم هو وأصحابه
الصفحه ٩٣ :
منزل في طريق مكّة من الكوفة بعد المغيثة ، وقبل واقصة إذا كنت متوجّها إلى مكّة.
وبين المغيثة والقرعا
الصفحه ٧٣ : طريق حجّاج العراق. وذكر في كتاب الأطوال : أنّ طول الثعلبية سحل ، وعرضها
كحل (٢) ، ومن الثعلبية إلى
قبر
الصفحه ٩٦ : : أي والله ، قتالاً
أيسره أن تسقط الرؤوس ، وتطيح الأيدي فيه. فقال : أما لكم في واحدة من الخصال التي
عرض
الصفحه ٦ : : على
أيّ شيء عزمت يا أبا عبد الله؟ فأخبره برأيه في إتيان الكوفة ، وأعلمه بما كتب به
مسلم بن عقيل. فقال
الصفحه ٩٠ : في
المنام». قالوا : وما هي يابن رسول الله؟ قال : «رأيت كأنّ كلاباً تنهشني ، وأشدّها
عليّ كلب أبقع
الصفحه ٤٨ : مسهر الصيداوي ، وكتب معه كتاباً يقول فيه : «بسم الله الرحمن الرحيم. من
الحسين بن علي بن أبي طالب إلى
الصفحه ٢٣ :
لها في مغاني ذلك الشعبِ منزلٌ
لَئن أنكرته العينُ فالقلبُ عارفُ
وقفتُ به
الصفحه ٨٤ : الكسبِ أجملُ
وإن تكنْ الأبدانُ للموتِ أُنشأتْ
فقتلُ امرئ بالسيفِ في اللهِ أفضلُ
الصفحه ٢١٩ : ، فجعل ينادي في أزقّة المدينة : تعس مَنْ أخاف الله
ورسوله! قال : سمعت رسول الله (صلّى الله عليه وآله