الصفحه ١٦٦ : كوفان حرمةً له
ولا وعتْ بما أتى في هل أتى
المراد هنا : أهل كوفان ، حذف المضاف
الصفحه ٢٠٢ : الفخر الرازي في تفسيره : عن سعيد بن المسيب أنّه قال : إنّ النبي (صلّى الله
عليه وآله) رأى في منامه أنّ
الصفحه ٥١ : رجل من عاد يُقال له : (سميراء) ، وهو منزل بطريق مكة بعد توز مصعداً ، وقبل
الحاجر. ومن سميراء إلى توز
الصفحه ٥٩ : ) : «إنّي قد اقتطعتك فيداً وما
حازت». وكتب له الكتاب. وأخبرني عبد الله بن بشر بن علي بن الصباح ، قال غالب
الصفحه ١٩٨ : تحريف
آية من كتاب الله تعالى ، ولا على دس أحد من أعداء الله في أولياء الله. ولقد كان
ينادي على رؤوسهم
الصفحه ٢١ : وترجيم. وذكر أبو محمد عبد الله بن محمد البطليوسي في شرح كتاب (أدب الكاتب) ،
فقال : وقال ـ يعني ابن قتيبة
الصفحه ٦٣ : : بلغني عن فتى من أهل الكتاب أنّه قال : كنّا
في طريق مكّة بالخزيمية ، فأتانا أعرابي بكمأة في كساء قدر ما
الصفحه ٢٠ : الله مخافة في الدنيا توجب لنا أمانه في
يوم القيامة ، فإن كنت نويت بالكتاب صلتي وبرّي ، فجزيت خيراً في
الصفحه ١٥٤ : الله بن زياد فقرأه فإذا فيه : أمّا بعد
، فجعجع بالحسين بن علي وأصحابه بالمكان الذي يوافقك كتابي ، ولا
الصفحه ٦٥ : ء (عليها السّلام). قال
ابن الأثير : إنّها ولدت في حياة النبي (صلّى الله عليه وآله) ، وكانت عاقلة لبيبة
جزلة
الصفحه ١٠ : ، فجاء إلى منزله ليلاً ،
وجمع أصحابه ، وخطب فيهم ، فقال : «الحمد لله ، وما شاء الله ، ولا حول ولا قوّة
الصفحه ١٦٧ : ) كما في كتاب البغدادي (١)
، وقيل : الكوفي لا يوفي ، من ذلك غدرهم بأمير المؤمنين والحسن والحسين
الصفحه ١٣٣ : بها موضعين ، كلّ واحد منهما
يُقال له : كربلة (بالتفخيم) ؛ أحدهما : ما وصفه لي بعض المطّلعين أنّه في
الصفحه ٢١١ : سيّد الكائنات ، نبي هذه الأمّة رسول الله (صلّى الله عليه
وآله) الذي أخرج الأمّة من هوّة الضلالة فأنقذها
الصفحه ١٤٤ : الموتة
، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم كلّما
ذهبت رسل جاءت رسل