الصفحه ٢٢٥ : ينصرف الجرّ مع الألف واللّام ، أو الإضافة؟ قيل
: لثلاثة أوجه :
الوجه الأوّل :
أنّه (٤) أمن فيه
الصفحه ٥٦ : الأسماء المنصرفة الصّحيحة ؛ فتقول : «رأيت قاضيا» كما
تقول : «رأيت ضاربا». وإن كان فيه ألف ولام ، كان حكمه
الصفحه ٦٢ : الفرع ، كما
أعطي الأصل الأصل ؛ وكانت الألف والواو والياء أولى من غيرها ؛ لأنّها أشبه الحروف
بالحركات
الصفحه ١٧٤ : الألف واللّام ، فلمّا كان / هو / (٢) المنادى في الحقيقة ، لم يجز فيه إلّا الرّفع مع كونه
صفة ، إيذانا
الصفحه ٢٤٣ : ، وتينك ، وهؤلاء» وما
أشبه ذلك.
[المعرّف بالألف واللّام]
وأمّا ما عرّف
بالألف واللّام ؛ فنحو قولك
الصفحه ٢٥٢ : المجتلبة.
[علّة قلب الألف والواو في الجمع وإبقاء الياء على حالها]
فإن قيل : فلم
قالوا في جمع : «مفتاح
الصفحه ٢٥٧ :
[علّة زيادة الألف في الأسماء المبهمة في التّصغير]
فإن قيل : فلم
زادوا الألف في آخرها علامة
الصفحه ٢٧٩ : الكسرة في اللّفظ ، أو كسرة تعرض للحرف في
بعض المواضع ، [أو الياء الموجودة في اللّفظ ، أو لأن الألف منقلبة
الصفحه ٤٧ : حروف المدّ واللّين ، وهي الواو والياء
والألف ، إلّا أنّ الألف لمّا لم يمكن زيادتها أوّلا ؛ لأنّ الألف
الصفحه ٥٤ :
جعلوا التّنوين علامة للصّرف دون غيره؟ قيل : لأنّ أولى ما يزاد حروف المدّ
واللّين ؛ وهي الألف ، واليا
الصفحه ٥٧ : الألف منهما ؛ لسكونها وسكون
التّنوين ، وكان حذفها أولى لما ذكرناه في حذف الياء ؛ نحو : قاض.
[الوقف على
الصفحه ٥٩ : وقلب ؛ وذهب بعض النّحويّين إلى
أنّ الياء والواو والألف ، نشأت عن إشباع الحركات كقول الشّاعر
الصفحه ٢١٠ : أنّ الألف فيهما ليست للتّثنية أنّها لو كانت للتّثنية ؛ لا
نقلبت في النّصب والجرّ إذا أضيفتا إلى المظهر
الصفحه ٢٢٢ : التي تمنع الصّرف؟ قيل : تسع ؛ وهي : وزن الفعل ، والوصف ، والتأنيث ،
والألف والنّون الزّائدتان
الصفحه ٢٣٢ :
تثنية الاسم المثنّى كذلك (٣) لا يجوز تثنية الفعل.
[الألف والواو في الأفعال الخمسة تدلّان على تثنية