الصفحه ٢٣٠ : على قول بعض النّحويّين ، والحركات مأخوذة منها على
قول آخرين ، وعلى كلا القولين ، فقد حصلت المشابهة
الصفحه ٢٤٤ : المعارف ، وهو قول سيبويه. وذهب بعضهم إلى أنّ الاسم المبهم
أعرف المعارف ، ثمّ المضمر ، ثمّ العلم ، ثمّ ما
الصفحه ٤١ : ، ولا معنى ؛ فنحو اللّام في قوله تعالى : (إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ قالُوا
نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ
الصفحه ٤٤ : المعاني ، مأخوذ من قولهم : أعرب الرّجل
عن حجّته ، إذا بيّنها ؛ ومنه قوله صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٥٦ : التّنوين ، ولا تنوين في الوقف ، فوجب ردّ الياء ، وقد
قرأ بعض القرّاء قوله تعالى : (ما عِنْدَكُمْ
يَنْفَدُ
الصفحه ٨٠ : وَرَسُولُهُ
إِلَّا غُرُوراً)(٥) فلم يسكّن (٦) لام الفعل إذ (٧) كان في نيّة الانفصال ؛ بخلاف قوله تعالى
الصفحه ٨٣ : فيه الفعل والفاعل معا ؛ والقول الصّحيح
هو الأوّل ، وهذا القول ليس بصحيح (٤) ، وذلك ؛ لأنّ الفاعل اسم
الصفحه ١١٨ : ، جاز : «ما كان زيد إلّا قائما» ولم يجز «ما
زال زيد إلّا قائما» ؛ وأمّا قول الشّاعر : (٤) [الطّويل
الصفحه ١٢١ :
تقدّم الخبر على الاسم ؛ نحو : «ما قائم زيد» لضعفها في العمل ؛ فألزمت
طريقة واحدة ، وأمّا قول
الصفحه ١٣٢ :
وجاء» (١) فإنّما جاء ؛ لأنّ من كان بحضرته ، يستدلّ بأمره للغائب
على أنّه داخل في حكمه ؛ وأمّا قول
الصفحه ١٤٦ : مفعولا .. (١) يوجب أن يكون : «ضربت» هو العامل فيه النّصب ، فكذلك
ههنا. وأمّا قول الزّجّاج (٢) : إنّه
الصفحه ١٧٥ :
فكيف جاز الجمع بين «يا» و «الألف واللّام»؟ قيل : إنّما قوله (١) : [الوافر]
فديتك يا
التي
الصفحه ١٩٤ : ،
فأمّا قوله تعالى : (وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ
مِنْ سَيِّئاتِكُمْ) ف «من» فيه للتّبعيض لا زائدة ؛ لأنّه من
الصفحه ١٩٥ : لقيت» فحذف الفعل ؛
لدلالة الحال عليه ؛ كما حذف في قوله تعالى : (وَأَدْخِلْ يَدَكَ
فِي جَيْبِكَ
الصفحه ٢١٧ : مِنَ الثَّمَراتِ
مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ)(٣). وأما قوله تعالى : (وَلِلَّهِ