الصفحه ٢٥٩ :
والثّالث :
أنّها إنّما حذفت لأنّ ياءي (١) النّسب قد تنزّلا منزلة تاء التّأنيث في الفرق بين
الواحد
الصفحه ٢٨٣ :
أحدهما : إنّما
أبدلوا من التّنوين ألفا في حال النّصب ؛ لخفّة الفتحة ، بخلاف الرّفع والجرّ ،
فإنّ
الصفحه ٥٩ :
مسائل الخلاف بين
البصريّين والكوفّيين. وذهب بعض النّحويّين إلى أنّ هذه الأسماء إذا كانت في موضع
الصفحه ١٧٤ :
[خلافهم في وصف أيّ]
فإن قيل : فهل
يجوز في وصف «أيّ» ههنا ما جاز في وصف زيد ؛ نحو :«يا زيد
الصفحه ٢١١ :
فأفرد في قوله «كلت»
فدلّ على أنّ «كلتا» مثنّى ، واستدلّوا على ذلك ـ أيضا ـ بأنّ الألف فيهما
الصفحه ٢٣٨ :
الباب الثّاني والخمسون
باب الشّرط والجزاء
[علّة إعمال «إن» الجزم في المضارع]
إن قال قائل
الصفحه ٢٧٧ : مع بعض الأسماء]
فإن قيل : فلم
ضمّت الهمزة في نحو «ادخل» وكسرت في نحو «اضرب» وما أشبه ذلك؟ قيل
الصفحه ٢٠ : استقى أبو البركات كثيرا من مادّته من كتابه «الإنصاف في
مسائل الخلاف» الذي أشرنا إليه ، ومن كتب البصريّين
الصفحه ٥٦ : واحدة منهما ألفا ؛ قيل : الفتحة في هذا النّحو (١) لازمة ، ليست بعارضة ، بخلاف الفتحة التي على ياء «قاض
الصفحه ١٤٥ :
الباب الخامس والعشرون
باب المفعول معه
[عامل النّصب في المفعول معه وخلافهم في ذلك]
إن قال
الصفحه ١٧٦ : الثّاني
: أنّه إنّما جاز في هذا الاسم خاصّة ؛ لأنّه كثر في استعمالهم ؛ فخفّ على ألسنتهم
، فجوّزوا فيه ما
الصفحه ١٧٨ : آخر الاسم في النّداء.
[علّة اختصاص التّرخيم بالنّداء]
فإن قيل : فلم
خصّ التّرخيم في النّدا
الصفحه ٢٣٠ :
يقاس عليه ؛ وقد بيّنّا هذه المسألة مستقصاة في المسائل الخلافيّة.
[علّة إعراب الفعل المضارع
الصفحه ٢٦١ : الألف لالتقاء السّاكنين ، كما
حذفت في ما كان على خمسة أحرف.
[علّة وجوب حذف الألف والياء في الاسم
الصفحه ٢٦٢ :
[علّة قلب همزة التّأنيث واوا في النّسب]
فإن قيل : فلم
وجب قلب همزة التّأنيث في النّسب واوا في