الصفحه ٢٥٥ :
التّكسير ؛ ولهذا ، يجوز فيه التّعويض ، فيقال : «سفيريج» كما قالوا في
التّكسير : «سفاريج» ولهذا
الصفحه ٢١٨ :
فالتّقدير (١) فيه : «/ ثواء / (٢) ثويته فيه» ، فحذف للعلم / به / (٣). فأمّا (٤) بدل الغلط ، فلا
الصفحه ٢٩١ :
تدغم الميم في الباء؟ قيل : إنّما لم يجز أن تدغم الميم في الباء ؛ نحو : «أكرم
بكرا» كما يجوز أن
الصفحه ١٥١ :
فنصب «فردين» على الحال من ضمير الفاعل والمفعول في «تلقني» ؛ وهذا كثير في
كلامهم.
[عامل النّصب في
الصفحه ٢٥٦ :
الحديد» في معنى الدّرع الذي هو القميص. وإنّما أثبتوا التّاء في التّصغير
في ما كان رباعيّا ؛ نحو
الصفحه ٧٧ :
الزّمان ؛ لأنّ في وقوع ظرف المكان خبرا عنه فائدة ، وليس في وقوع ظرف
الزّمان خبرا عنه فائدة ، ألا
الصفحه ٢٣١ :
كانت أصليّة ؛ لسكونها ؛ لأنّها بالسّكون تضعف ، فتصير في حكم الحركة ،
فكما (١) أنّ الحركة تحذف
الصفحه ٧٤ : النّحويّون فيه (١) ؛ فذهب البصريّون إلى أنّه جائز ، وذهب الكوفيّون إلى
أنّه غير جائز ، وأنّه إذا تقدّم عليه
الصفحه ٢٤٦ :
وأمّا «أنف»
فإنّما جمعه على «أفعال» فقالوا (١) «آناف» ؛ لأنّ فيه (٢) النّون ؛ والنّون فيها غنّة
الصفحه ٩٢ : ، فكذلك ـ ههنا ـ
ولو لا تقدير الحكاية ، لم يحسن دخول حرف الجرّ على : نعم ، وبئس ، ونام ؛
والتّقدير في قوله
الصفحه ٢٥٨ :
الباب السّادس والخمسون
باب النّسب
[علّة زيادة الياء المشدّدة المكسور ما قبلها في النّسب]
إن
الصفحه ١٨٧ :
بعد «من» في السّؤال ، جاز تقدير «من» في الجواب ، وإذا حذفت «من» في
السّؤال ؛ تضمّنت النّكرة معنى
الصفحه ٢٠١ :
إذا قلت : «ما رأيته مذ يومان ومنذ ليلتان» كان المعنى فيه : «ما رأيته من
أوّل اليومين إلى آخرهما
الصفحه ٢٤ :
«باب» في أوّل كلّ بحث بخطّ كبير. وترك للمخطوط هامش بعرض ٥ سم ، ندر أن علّق
عليه. وقد أثّرت الرّطوبة فيه
الصفحه ٢٢٥ :
التّكسير (١).
والوجه الرّابع
: أنّه جمع لا نظير له في الأسماء العربيّة ، فجرى مجرى الاسم الأعجميّ ؛ لأنّ