الصفحه ٢٣٢ : نظير في كلامهم.
[علّة عدم كون يفعلان ويفعلون مثنّى وجمعا]
فإن قيل :
فهلّا كان «يفعلان ، ويفعلون
الصفحه ٣٩ :
سمّي الفعل فعلا؟ قيل : لأنّه يدلّ على الفعل الحقيقيّ ، ألا ترى أنّك إذا قلت : «ضرب»
دلّ على نفس الضّرب
الصفحه ٢٢٩ : / (٥) فاسد ؛ لأنّ فعل النّهي في أوّله حرف المضارعة الذي
أوجب المشابهة بالاسم ، فاستحقّ الإعراب ، فكان معربا
الصفحه ٢٨٥ : : «مررت بالبسر» (٢) ؛ لأنّ له نظيرا (٣) في كلامهم ؛ نحو : «طنب (٤) ، وحرض (٥)» ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله
الصفحه ١٤٦ :
يقال : إنّ «زيدا» في قولك : «ضربت زيدا» منصوب ؛ لكونه مفعولا لا بالفعل ،
وذلك محال ؛ لأنّ كونه
الصفحه ٩٣ :
؛ لأنّ نعم موضوعة لغاية المدح ، وبئس موضوعة لغاية الذّمّ ، فجعل دلالتهما على
الزّمان مقصورة على الآن
الصفحه ٩٥ : الذّكر
؛ لأنّ المضمر قبل الذّكر يشبه النّكرة ؛ لأنّه لا يعلم إلى أي شيء يعود حتى يفسّر
، ونعم وبئس لا
الصفحه ١٨٨ :
تفعل كذا» فإنّما لم تكرّر ؛ لأنّه صار بمنزلة «لا ينبغي لك» فأجروها
مجراها ، حيث كانت في معناها
الصفحه ٢٥٦ : كلامهم في تغيّر (٢) الحكم عند تغيير (٣) الباب ؛ لأنّ الأسماء المبهمة لمّا كانت مغايرة للأسماء
المتمكّنة
الصفحه ٩٧ :
والوجه الثّاني
: أن يكون زيد مرفوعا ؛ لأنّه خبر مبتدأ محذوف ، كأنّه لما قيل : نعم الرّجل ، قيل
الصفحه ٢٨٠ :
تصعّد؟ قيل : لأنّ الحرف المستعلي مفتوح ، والحرف المستعلي إذا كان مفتوحا ، زاد
استعلاء ؛ فامتنعت الإمالة
الصفحه ١٦٨ : إذا بلغوا / إلى / (٢) العشرين ردّوها إلى العطف ؛ لأنّه الأصل ، وإنّما
ردّوها إذا بلغوا إلى العشرين
الصفحه ٢٦١ : خمسة أحرف ؛ لطول الكلمة ، وإذا جاز الحذف في ما كان على أربعة أحرف ؛
لزم في ما زاد على ذلك.
فإن قيل
الصفحه ٩٨ : كلامهم.
__________________
(١) في (س) حبّ على
وزن فعل وفعل.
(٢) هو الأخطل : غياث
بن غوث ؛ أحد أشهر
الصفحه ٢٥٣ : يكن بنقصان حرف؟ قيل : لأنّ التّصغير قام مقام
الصّفة ، ألا ترى أنّك إذا قلت في رجل : رجيل ، وفي درهم