الصفحه ٢٠٨ : ؟ قيل : الفائدة في التّوكيد التّحقيق ، وإزالة التّجوّز في
الكلام ؛ لأنّ من كلامهم المجاز ، ألا ترى أنّهم
الصفحه ٢٨٤ : حالة الرّفع والجرّ؟ قيل : لأنّ حرف
الإعراب تلزمه الحركة إذا كان منوّنا في حالة النّصب ؛ نحو / قولك
الصفحه ٩٩ : ؛
نحو حبّذا الزّيدان ، وحبّذا الزّيدون ، وحبّذا هند ؛ لأنّها جرت في كلامهم مجرى
المثل ، والأمثال لا
الصفحه ١٠٤ : بلغ غاية الحسن كما لا تقول : «زيد أحسن القوم» ، إلّا لمن
كان أفضلهم في الحسن؟ فلهذه المشابهة بينهما
الصفحه ١٤٥ : . وذهب الكوفيّون إلى أنّ المفعول معه منصوب
على الخلاف ، وذلك ؛ لأنّه إذا قال «استوى الماء والخشبة» لا
الصفحه ١١٥ :
(أي : على المسوّمة) (١)
وقال الآخر (٢)
: [الوافر]
فكيف إذا
مررت بدار قوم
الصفحه ٣٠٩ : بشدّتنا
أهل رأونا
بسفح القفّ ذي الأكم ٢٦٧
فكيف إذا
مررت بدار قوم
الصفحه ١٥١ :
فنصب «فردين» على الحال من ضمير الفاعل والمفعول في «تلقني» ؛ وهذا كثير في
كلامهم.
[عامل النّصب في
الصفحه ١٧٦ : الثّاني
: أنّه إنّما جاز في هذا الاسم خاصّة ؛ لأنّه كثر في استعمالهم ؛ فخفّ على ألسنتهم
، فجوّزوا فيه ما
الصفحه ١٨٦ : تركّب «لا» مع
النّكرة إذا ركّبت مع صفتها ؛ لأنّه يؤدّي إلى أن تجعل ثلاث كلمات بمنزلة كلمة
واحدة ؛ وهذا
الصفحه ٢٣٩ :
قال : إنّ حرف الشّرط يعمل في فعل الشّرط ، وفعل الشّرط يعمل في الجواب ،
فقال : لأنّ فعل الشّرط
الصفحه ١٥٢ :
فإن قيل : فلم (١) وجب أن يكون (٢) الحال نكرة؟ قيل : لأنّ الحال جرى (٣) مجرى الصّفة للفعل ، ولهذا
الصفحه ١٨١ : ، وحذف الحرف السّاكن الذي قبله ، وذلك ؛
لأنّ الحرف إذا سقط من هذا النّحو ، بقي آخره ساكنا ، فلو قلنا
الصفحه ٢٢٨ :
الوجه الأوّل :
أنّهم قالوا إنّما قلنا : إنّه معرب مجزوم ؛ لأنّ الأصل في : «قم ، واذهب : لتقم
الصفحه ٢٦٥ : يصحّ ابتداء
من غير تقدير قول قائل قاله ، وأمّا قول يونس فضعيف جدّا ؛ لأنّ الفعل إذا كان
مؤثّرا ، لا