الصفحه ٢٣٣ : . ويمكن
__________________
(١) هو الخليل بن
أحمد الفراهيديّ : أحد أذكياء العرب المشهورين ، إمام في
الصفحه ٦ : .
وأمّا اختيار
كتاب «أسرار العربيّة» لأبي البركات الأنباريّ ، فلما يتّسم به هذا الكتاب من جدّة
في موضوعه
الصفحه ١٢٤ :
الخبر بها ؛ لأنّه ليس في كلام العرب عامل يعمل في الأسماء النّصب ، ولا
يعمل الرّفع ، فما ذهبوا إليه
الصفحه ٢٢٧ : ؛ لأنّ الواو أخت الياء ، ألا ترى أنّهما يجتمعان في
الرّدف / في / (٢) نحو قوله (٣) : [الوافر]
ولا
الصفحه ٤١ : ؛ والوجه الصّحيح هو
الوجه
__________________
(١) في (ط) نحو ،
والصّواب ما ذكرنا من (س).
(٢) سقطت من
الصفحه ٢٨٦ : المضارع
في الإدغام حكم الماضي ؛ نحو : «يشدّ ، ويردّ» وما أشبه ذلك. وأمّا إدغام الحرف في
مقاربه ؛ فهو أن
الصفحه ١٨١ : مع حذف السّاكن ؛ نحو
أن تقول في «سبطر : يا سب» أو لا؟قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب البصريّون
الصفحه ١٥ : القصائد أو المقطوعات في مناسبات مختلفة.
__________________
(١) أسرار العربيّة ،
لابن الأنباريّ ؛ تحق
الصفحه ٥٢ : النّحويّة.
موطن الشّاهد : «أمسا» وجه الاستشهاد :
مجيء «أمس» غير منصرفة ، فكانت علامة الجرّ فيها الفتحة بدل
الصفحه ٩٠ : التي لم يقلبها أحد من العرب هاء في الوقف ، تتّصل
بهما ، كما تتّصل بالأفعال ؛ نحو : نعمت المرأة ، وبئست
الصفحه ١٠١ : التّعجّب ؛ نحو : «ما أحسن زيدا!» دون غيرها؟ قيل : لأنّ «ما» في
غاية الإبهام ، والشّيء إذا كان مبهما ؛ كان
الصفحه ١٣٢ : بعض العرب «عليه رجلا (٢) ليسني» فلا يقاس عليه ، لأنّه كالمثل.
[خلافهم في جواز تقديم معمول هذه الكلم
الصفحه ٣٣١ : النّحويّ في كتاب «أسرار العربيّة»........................ ١٨
ثالثا : عملنا في
الكتاب
الصفحه ٩ :
ـ منهج الأنباريّ النّحويّ في كتاب «أسرار العربيّة»
ثالثا
ـ عملنا في الكتاب
الصفحه ٣٢٥ :
ـ ابن السّرّاج
، محمّد بن سري. الموجز في النّحو ؛ تحق مصطفى الشّويمي.
بيروت : مؤسسة
بدران ، لا