الصفحه ٣٢٠ : . بيروت : دار الكتب العلمية ، ١٩٧٨ م.
ـ الأشموني ،
علي بن محمّد. شرح الأشموني على ألفية ابن مالك ؛ تحق
الصفحه ٣٢١ : أحمد. الكواكب الدّرّية ؛ ط ١. بيروت : دار الكتب العلميّة ، ١٩٩٠ م.
ـ ابن أيبك (الصّفدي)
خليل. الوافي
الصفحه ٣٢٢ : جنّي ،
الخصائص ؛ تحق. محمّد علي النّجّار. القاهرة : دار الكتب ، ١٣٧٦ ه.
ـ ابن جنّي ،
سرّ صناعة
الصفحه ١٦٩ :
[علّة عدم اشتقاقهم من لفظ الاثنين]
فإن قيل :
فهلّا اشتقّوا من لفظ الاثنين كما اشتقّوا من لفظ
الصفحه ٢٨٧ : ء ، والظّاء التي
كالثّاء ، والباء التي كالفاء ، وحكى أبو بكر (٢) .. (٣) الضّاد الضّعيفة المبدلة من الثّا
الصفحه ٢٧١ : الرّفعة (٢) التي تجب بخبر المبتدأ.
[بنو تميم لا يحكون الإعراب]
وأمّا بنو تميم
فلا يحكون ، ويقولون «من
الصفحه ٢٧٢ : (١) : [الوافر]
أتوا ناري
فقلت منون أنتم
فقالوا الجنّ
فقلت : عموا ظلاما
الصفحه ٢١٨ : عمرا» فعمرو هو
المقصود ، وزيد وقع في لسانه ، غلط به (٥) ، فأتى بالذي قصده ، وأبدله من المغلوط به
الصفحه ٥٨ :
الثّلاثة ، على الألف المبدلة من التّنوين لأنّهم إنّما خصّوا الإبدال بحال
النّصب في الصّحيح ؛ لأنّه
الصفحه ٣٦ : أنّهم حذفوا الواو من آخره ، وعوّضوا الهمزة في أوّله ، فصار اسما وزنه «افع»
؛ لأنّه قد حذف منه لامه التي
الصفحه ٣٩ :
المحصّل الذي فيه ذلك المعنى»](١). ومنهم من قال : لا حدّ له ؛ ولهذا ، لم يحدّه سيبويه ،
وإنّما
الصفحه ٦٧ : كَرْهاً قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ)(١)؟ قيل : لأنّه لمّا وصفهما بالقول ؛ والقول من صفات من
يعقل ، أجراهما
الصفحه ٧٦ : الفعليّة فما كان الجزء (١) الأوّل منها فعلا ؛ نحو : زيد ذهب أبوه ، وعمرو إن
تكرمه يكرمك ، وما أشبه ذلك
الصفحه ١٣٠ :
هذه الأفعال داخلة على المبتدأ والخبر ، وكما (١) أنّ المبتدأ ، لا بدّ له من الخبر ، والخبر لا بدّ
الصفحه ١٤٦ : «عمرا» ب «أكرمت» كما تنصب «زيدا» به ، فلم تمنع (٤) الواو من وقوع «أكرمت» على ما بعدها ، فكذلك ههنا