الصفحه ١٠٥ : كان لازما ، فتعدّى إلى زيد
، فصار زيد منصوبا بوقوع الفعل عليه.
[عدم اشتقاق فعل التّعجّب من الألوان
الصفحه ٢٩١ : صوتا منه ، وإنّما لم يجز إدغام
الحرف في ما هو أنقص صوتا منه ؛ لأنّه يؤدّي إلى الإجحاف به ، وإبطال ما له
الصفحه ٨٧ : قبلها ؛ على أنّه من العرب من يشير إلى الضّمّ تنبيها على أنّ
الأصل في هذا النّحو ، هو الضّمّ ، ومن العرب
الصفحه ٣٦ : هي الواو في «سمو». وذهب الكوفيّون إلى أنّه سمّي
اسما ؛ لأنّه سمة على المسمّى يعرف بها ؛ والسّمة
الصفحه ١٩٣ : تكون زائدة في النّفي ؛ كقوله تعالى : (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ)(٢) ؛ والتّقدير : «ما لكم إله غيره
الصفحه ٢٨٠ : ، منعت من الإمالة ؛ بخلاف ما إذا وقعت مكسورة قبل الألف ؛ فإنّه
لا يؤدّي إلى ذلك ، فإنّك إذا أتيت
الصفحه ١٥١ : الحال]
فإن قيل : فما
العامل في الحال النّصب؟ قيل : ما قبلها من العامل ، وهو (١) على ضربين ؛ فعل
الصفحه ١٠٢ : الكوفيّين على اسميّة حبّذا]
وذهب الكوفيّون
إلى أنّه اسم ، واستدلّوا على ذلك من ثلاثة أوجه :
الوجه الأوّل
الصفحه ٢٩٩ :
٥٠
(ما لكم مّن إله غيره)
١٩٣
٦١
(ما لكم مّن إله غيره)
١٩٣
الصفحه ٥٠ : ء (٣) إلى أنّه يرتفع لسلامته من العوامل النّاصبة والجازمة ؛
فأمّا قول الكسائيّ فظاهر الفساد ؛ لأنّه لو كان
الصفحه ٢٦٥ : ما بَعُوضَةً)(٢) بالرّفع فالتّقدير : «ما هو بعوضة» ؛ وكذلك قوله عزّ
وجلّ : (أَيُّهُمْ أَشَدُّ
عَلَى
الصفحه ٢٣٤ : التّخصيص ؛ جاز أن يعمل ما بعدها في ما قبلها ، فيقال :
«زيدا هلّا ضربت» فكذلك ههنا؟ ويمكن أن يقال على هذا
الصفحه ١٥٥ : «الصّهيلا» مقترنا ب «أل»
استدلّ الكوفيّون على جواز انتصاب كلّ من المعرفة والنّكرة بعد «أفعل» على
التّمييز
الصفحه ٢٠١ :
إذا قلت : «ما رأيته مذ يومان ومنذ ليلتان» كان المعنى فيه : «ما رأيته من
أوّل اليومين إلى آخرهما
الصفحه ٢٧٧ : » وما أشبه ذلك ؛ لأن الخروج من كسر إلى ضمّ مستثقل ؛ ولهذا ليس
في كلام العرب شيء على وزن «فعل». وذهب