الصفحه ١٠٦ : الاثنين والجماعة والمؤنّث ، فلمّا كان على صيغة واحدة ؛ دلّ على أنّ
لفظه لفظ الأمر ، ومعناه الخبر
الصفحه ٤٠ : السّاكنة ؛ نحو : قامت ، وقعدت ؛ ومنها أن الخفيفة المصدريّة ؛ نحو :
أريد أن تفعل ؛ ومنها إن الخفيفة
الصفحه ٧٨ :
الباب العاشر
باب الفاعل
[تعريف الفاعل]
إن قال قائل :
ما الفاعل؟ قيل : / كلّ / (١) اسم ذكرته
الصفحه ١٩٨ :
طرفي الشّيء ، فلا يتصوّر أن يكون طرف الشّيء من غيره ، فلو قلت : «جاء
الرجال حتى النّساء» لجعلت
الصفحه ٩٧ :
والوجه الثّاني
: أن يكون زيد مرفوعا ؛ لأنّه خبر مبتدأ محذوف ، كأنّه لما قيل : نعم الرّجل ، قيل
الصفحه ٩٥ : البغدادي في خزانة الأدب أنّ
سيبويه عدّ هذا البيت في باب الضّرورات ، ورواه ب «ألم يأتك» بحذف اليا
الصفحه ١١٥ :
وجيران لنا
كانوا كرام
(أي : جيران كرام) (٣).
والوجه الخامس
: أن تكون بمعنى صار ؛ قال الله
الصفحه ٩٤ : منها الياء ؛ وهذا جائز في الشّعر لإقامة الوزن ، غير أنّ
الإشباع هنا يكسر الوزن ؛ ولذا ، فالرّواية
الصفحه ٦٤ :
الإعراب ، وذهب أبو الحسن الأخفش (١) ، وأبو العباس المبرّد (٢) ، ومن تابعهما ، إلى أنّها تدلّ على
الصفحه ٢٠٢ :
التَّقْوى
مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ) فالتّقدير فيه : «من تأسيس أوّل يوم» فحذف
الصفحه ٢١٣ : رجبا» (٢).
فالرّواية : «يا
ليت عدّة حولي (٣) كلّه رجبا (٤)» بالإضافة ، وهو معرفة لا نكرة ، و «رجبا
الصفحه ٢١٧ :
الباب السّادس والأربعون
باب البدل
[الغرض في البدل]
إن قال قائل :
ما الغرض في البدل؟ قيل
الصفحه ١٣ : فيها ، ثمّ قدم بغداد في صباه ، وسكن فيها إلى أن مات ؛ وكانت
ولادته سنة ٥١٣ ه على الأرجح.
شيوخه وطلبه
الصفحه ٢٣٠ : ـ في صدر الكتاب ، وأمّا النّصب والجزم
فسنذكرهما ـ أيضا ـ فيما بعد هذا الباب ، إن شاء الله تعالى
الصفحه ٣٢٨ :
المعارف ، ١٩٦٦ م.
ـ القفطي ، علي
بن يوسف. إنباه الرّواة على أنباه النّحاة ؛ تحق. محمد أبي الفضل إبراهيم