الصفحه ١٢٢ :
الباب التّاسع عشر
باب إنّ وأخواتها
[علّة إعمال الأحرف المشبّهة]
إن قال قائل :
لم أعملت
الصفحه ١٣٠ :
هذه الأفعال داخلة على المبتدأ والخبر ، وكما (١) أنّ المبتدأ ، لا بدّ له من الخبر ، والخبر لا بدّ
الصفحه ١٩٩ : ، والرّفع على الابتداء ،
وألقاها الخبر ؛ فاعرفه تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) في
الصفحه ١٦٣ :
الباب الحادي والثّلاثون
باب ما ينصب به في الاستثناء
[علّة إعمال أفعال الاستثناء النّصب]
إن
الصفحه ٢٣٤ :
أن يعتذر عن الخليل بأن يقال : إنّ الحروف (١) إذا ركّبت تغيّر حكمها بعد التّركيب ، عمّا كانت عليه
الصفحه ١٨٦ : الفصل.
والرّابع : أنّ
«إنّ» تعمل في الاسم والخبر عند البصريّين ، و «لا» تعمل في الاسم دون الخبر عند
الصفحه ١٢٩ : المبتدأ والخبر بعد استغنائها
بالفاعل ، وكلّ واحد من المبتدأ والخبر ، لا بدّ له من الآخر ، وجب أن تتعدّى
الصفحه ٥١ :
النّهي ؛ ولعوامل النّصب والجزم موضع ، نذكرها فيه إن شاء الله تعالى.
[تعريف المبني وأقسامه
الصفحه ٢٠٠ :
الباب الأربعون باب
مذ ومنذ
[الأغلب على «مذ» الاسميّة وعلى «منذ» الحرفيّة]
إن قال قائل :
لم
الصفحه ٢٢٠ : » (١). والذي يدلّ / أيضا / (٢) على أنّها للجمع دون التّرتيب قولهم : «المال بين زيد
وعمرو» كما يقال : «بينهما
الصفحه ٢٧٦ : تدخل همزة الوصل على أمثلة
الأمر من الفعل الذي يسكّن فيه ما بعد حرف المضارعة ؛ نحو «ادخل ، واضرب ، واسمع
الصفحه ٦٣ : : رأيت ، فلا تفتقر إلى أن تقول : زيدا ،
أو نحوه.
والوجه الثّالث
: أنّهما يشتركان في الكتابة ؛ نحو
الصفحه ٥٧ : ، وكان من أعلم النّاس به بعده ؛ له «الكتاب»
الذي سمّاه النّاس لأهميّته «قرآن النّحو». مات بشيراز سنة ١٨٠
الصفحه ٣٣ : كاشف الغطاء ، ومانح العطاء ، ذي الجود والإيداء (٥) ، والإعادة والإبداء ، المتوحّد بالأحديّة القديمة
الصفحه ٣٢٤ : . حيدر آباد :
لا. مط ، ١٣٧٣ ه.
ـ ذو الرّمّة ،
غيلان بن عقبة. ديوان ذي الرّمّة. كمبردج : لا. مط ، ١٩١٩