الصفحه ١٦٦ :
عشر إلى تسعة وتسعين ، وهو ينصب ما بعده ؛ فلهذا ، كان ما بعدها (١) في الاستفهام منصوبا ؛ وأمّا في
الصفحه ١٩٧ : عليه]
فإن قيل : فلم
إذا كانت عاطفة ، وجب أن يكون ما بعدها من جنس ما قبلها ، ولا يجب ذلك في الواو؟
قيل
الصفحه ١٣٢ :
وجاء» (١) فإنّما جاء ؛ لأنّ من كان بحضرته ، يستدلّ بأمره للغائب
على أنّه داخل في حكمه ؛ وأمّا قول
الصفحه ٨٤ : ، والتّضعيف ، وحرف الجرّ ، كما
أنّها تنقل الفعل اللّازم من اللّزوم إلى التّعدّي ، فكذلك إذا دخلت على الفعل
الصفحه ١٢٣ : ، وحبّذا ، فلمّا كان ذلك يؤدّي إلى الالتباس بالأفعال ، وجب تقديم
المنصوب على المرفوع رفعا لهذا الالتباس
الصفحه ٩٢ : خرجت من الفعليّة إلى الاسميّة. وروى البصريّون هذا البيت ؛ ليردّوا على
الكوفيّين القائلين : إنّ «نعم
الصفحه ١٨١ : المتحرّك) (٤) ، فكذلك السّكون في السّاكن. وذهب الكوفيّون إلى أنّ
ترخيمه بحذف / الحرف / (٥) الأخير منه
الصفحه ٥٨ : كانت هذه
الأسماء أولى بالتّوطئة (٣) من غيرها؟ قيل : لأنّ هذه الأسماء منها ما تغلب عليه
الإضافة ؛ ومنها
الصفحه ٦٣ : : النّصب محمول على الجرّ
؛ لأنّ دلالة الياء على الجرّ ، أشبه من دلالتها على النّصب ؛ لأن الياء من جنس
الصفحه ٢٠ : والكوفيّين على السّواء ؛
وكثيرا ما كان يشير إلى ذلك بقوله : «وقد أوضحنا ذلك في مسائل الخلاف» (٢) أو «وقد
الصفحه ٢٧٨ : ء الله تعالى.
__________________
(١) في (ط) من.
(٢) في (ط) وعلى ،
والصّواب ما أثبناه من
الصفحه ٩١ : : «يا نعم المولى و/ يا / (٢) نعم النّصير» فنداؤهم «نعم» يدلّ على أنّها اسم (٣) ؛ لأنّ النّداء من خصائص
الصفحه ٢٤٦ : الثّاني
: أنّ «زندا» في معنى «عود» و «عود» يجمع على «أعواد» ، فكذلك ما كان في معناه.
[علّة جمع فعل على
الصفحه ١٥٤ : : «راكبا جاء زيد» ؛ لأنّه / من / (١) فعل متصرّف ، فكذلك ههنا. والصّحيح : ما ذهب إليه
سيبويه ، وأمّا ما
الصفحه ١٢١ :
فمن النّحويّين
من قال : هو منصوب على الحال ؛ لأنّ التّقدير فيه : وإذ ما بشر مثلهم ، فلمّا قدّم
مثلهم