الصفحه ١٥٤ : استدلّ به المازنيّ والمبرّد من البيت ؛ فإنّ الرّواية الصّحيحة
فيه :
وما كاد (٢) نفسي بالفراق تطيب
الصفحه ٣٨ : بنفسه وحده من غير أن يدلّ ببنيته لا بالعرض على الزّمان
__________________
(١) رواه الكسائيّ عن
رجل
الصفحه ١٣٢ :
وجاء» (١) فإنّما جاء ؛ لأنّ من كان بحضرته ، يستدلّ بأمره للغائب
على أنّه داخل في حكمه ؛ وأمّا قول
الصفحه ٧ : عملي فيه ، فقد أوضحته في قسم التّمهيد من
هذا الكتاب الذي جاء في ثلاثة أقسام هي :
القسم الأوّل :
قسم
الصفحه ١٩٣ : بعدها مجرورا بها ؛ نحو : «جاءني الذي كزيد» وما أشبه
ذلك. وأمّا «حاشا ، وخلا» فقد ذكرناهما في باب
الصفحه ١٦ :
وأمّا مؤلّفاته
: فقد ذكر السّبكيّ في كتابه : «طبقات الشّافعية الكبرى» أنّ لأبي البركات في
اللّغة
الصفحه ١١٨ :
ثم نقول : إنّما جاز تقديم خبرها على اسمها ؛ لأنّها أضعف من «كان» لأنّها
تتصرّف ، ويجوز تقديم خبرها
الصفحه ٢٣ :
ثالثا
عملنا في الكتاب
يتجلّى عملنا
في الكتاب في الجوانب التّالية :
أوّلا ـ في
المتن
الصفحه ٢٧٠ : على الحكاية ؛ لما بيّنه المؤلّف في المتن ؛ وحكم هذه الحكاية الجواز. غير
أنّ للشّاهد رواية أخرى بنصب
الصفحه ٢٩٣ : ، وهو من
الشّاذّ الذي لا يقاس عليه ؛ فاعرفه (٣) تصب ، إن شاء الله تعالى.
__________________
بكر بن
الصفحه ٢٩٥ : : مسرد الموضوعات
المسرد
العاشر : مسرد المسارد
الصفحه ٣٣٤ : : مسرد
المصادر والمراجع...................................... ٣٢٠
المسرد التّاسع : مسرد
الموضوعات
الصفحه ١٦٥ : » على السّكون؟ قيل : إنّما بنيت ؛ لأنّها لا تخلو إمّا أن تكون
استفهاميّة ، أو خبريّة ، فإن كانت
الصفحه ١١٦ : ؛ وجب أن تعمل فيهما (٢).
[علّة رفعها للاسم ونصبها للخبر]
فإن قيل : فلم
رفعت الاسم ، ونصبت الخبر؟ قيل
الصفحه ١١٣ :
العبارة ، فما ذكرناه (يدلّ على أنّها أفعال) (١) ، وما ذكرتموه يدلّ على أنّها أفعال غير حقيقيّة