الصفحه ٧٩ : عكسنا على ما أورده السّائل ، فنصبنا
الفاعل ، ورفعنا المفعول ؛ لقال الآخر : فهلّا عكستم؟ فيؤدّي ذلك إلى
الصفحه ٢٣٣ : ».
وذهب سيبويه
إلى أنّها ليست مركّبة من كلمتين ؛ بل هي بمنزلة شيء على حرفين ، ليس فيه زيادة ؛
قال سيبويه
الصفحه ١٧١ : ، والأصوات مبنيّة ؛
فكذلك ما أشبهها.
[علّة بنائه على حركة]
فإن قيل : فلم
بني على حركة؟ قيل : لأنّ له حالة
الصفحه ٣٥ : أنّه سمّي اسما
لوجهين ؛ أحدهما : أنّه سما على مسمّاه ، وعلا على ما تحته من معناه ؛ فسمّي اسما
/ لذلك
الصفحه ٢٨٣ : ضمّة. ولو أبدلوا من التّنوين ياء في حالة الجرّ ؛ لكان ذلك يؤدّي إلى أن
تلتبس بياء المتكلّم ؛ فلذلك لم
الصفحه ٥١ : «من» و «كم»
فبنيت على السّكون ؛ لأنّه الأصل في البناء ، ولم يعرض فيهما ما يوجب بناءهما على
حركة
الصفحه ١٣٧ : البصريّون إلى أنّ الفعل مشتقّ من المصدر ، واستدلّوا
على ذلك من سبعة أوجه :
[أدلّة البصريّين في كون الفعل
الصفحه ٢٩٢ : ، وكثر
(١) دورها في الكلام ؛ لزم فيها الإدغام ، وأمّا من أظهر اللّام على الأصل ،
فمن الشّاذّ الذي لا
الصفحه ٧٣ : (٥).
__________________
(١) راجع : الإنصاف
في مسائل الخلاف» ص ٢٥.
(٢) في (ط) على ،
والصّواب ما أثبتنا من (س).
(٣) في
الصفحه ١٥٨ : أولى من
النّصب على ما بيّنّا.
__________________
(١) سقطت من (ط).
(٢) في (س) له.
(٣) في
الصفحه ٢٣ : بمطّرد على القياس ، وإنّما دعاهم إلى ذلك كثرة الاستعمال ،
وهو من الشّاذّ الذي لا يقاس عليه». يلي ذلك اسم
الصفحه ٢٢٩ : (س).
(٨) سبق ذكره ،
والتّعليق عليه.
(٩) سقطت من (س).
(١٠) في (ط) غير.
(١١) في (ط) تجعل ؛
والصّواب ما
الصفحه ١١٦ :
«كان» إذا كانت ناقصة ؛ وأمّا التّامّة ، فتدلّ على الزّمان والحدث ، ولا
تفتقر إلى خبر ؛ نحو : «صار
الصفحه ١٠١ : البصريّون إلى أنّه فعل
ماض ، واستدلّوا على ذلك من ثلاثة أوجه :
[استدلالات البصريّين على فعليّة حبّذا
الصفحه ١٧٩ : ـ ههنا ـ لأنّه في غاية الخفّة
، فلا حاجة بنا إلى تخفيفه بالحذف.
[علّة ترخيم ما فيه علامة التأنيث]
فإن