الصفحه ٦٥ : أوجه :
الوجه الأوّل :
أنّ التّثنية أكثر من الجمع على ما بيّنّا ، فلمّا كانت التّثنية أكثر من الجمع
الصفحه ١٦٩ : .
[علّة كون تمييز الأعداد من أحد عشر إلى تسعة وتسعين مفردا نكرة منصوبة]
فإن قيل : فلم
وجب أن يكون ما بعد
الصفحه ١٤٢ : ) (٥) ، كما أنّك إذا قلت : «قام» دلّ على كلّ زمان ماض من
أوّل ما خلق الله الدّنيا إلى وقت حديثك ، وإذا (٦) قلت
الصفحه ٢٨٤ : شيء
على وزن «فعل» فلمّا كان ذلك يؤدّي إلى إثبات ما لا نظير له في كلامهم ، عدلوا عن
الضّمّ إلى الكسر
الصفحه ٧٧ : خبر المبتدأ؟ قيل : اختلف النّحويّون في ذلك ؛ فذهب الكوفيّون إلى أنّ
عامله المبتدأ على ما ذكرناه ، وذهب
الصفحه ٦٤ : (٤) ، والفرّاء (٥) ، والزّياديّ إلى أنّها هي الإعراب ، والصّحيح هو
الأوّل ؛ وأمّا من ذهب إلى أنّها تدلّ على
الصفحه ٢١٢ : ،
والصّواب ما أثبتنا من (س).
(٤) في (ط) وهذه.
(٥) لم ينسب إلى قائل
معيّن.
(٦) المفردات الغريبة
: القعود
الصفحه ١٦٨ :
[علّة بناء الأعداد المركّبة على الفتح]
فإن قيل : فلم
بني ما زاد على العشرة ، من أحد عشر إلى تسعة
الصفحه ٢٦٢ : الهمزة
الأصليّة واوا في النّسب ؛ فكذلك ما أجري مجراها
[علّة الرّدّ إلى الواحد في النّسب]
فإن قيل
الصفحه ٦٢ : من يعقل ، وعلى ما
لا يعقل ، وعلى الحيوان ، وعلى غير الحيوان من الجمادات والنّبات ، بخلاف الجمع
الصفحه ٩٨ : (١)؟ قيل : لوجهين ؛ أحدهما : أنّ اسم الفاعل منه حبيب ،
على وزن : فعيل ؛ وفعيل أكثر ما يجيء في ما فعله : فعل
الصفحه ٢٦ : عليهم لا لهم يوم القيامة. والأمثلة
على ما ذكرت أكثر من تحصى ، ولا رأي لمن لا يطاع ، والحمد لله أوّلا
الصفحه ٢٥٤ : ؛
لأنّك نقلته من الإفراد إلى الجمع؟ ولهذا (٣) المعنى ؛ قلنا : إنّهما من واد واحد.
[علّة إلزام التّصغير
الصفحه ٢٣٦ : إلى معنى الماضي
، كما أنّ «إن» التي للشّرط والجزاء تدخل على الفعل الماضي ، فتنقله إلى معنى
المستقبل
الصفحه ٢٧٦ : تدخل همزة الوصل على أمثلة
الأمر من الفعل الذي يسكّن فيه ما بعد حرف المضارعة ؛ نحو «ادخل ، واضرب ، واسمع