الصفحه ٢٥٨ :
الباب السّادس والخمسون
باب النّسب
[علّة زيادة الياء المشدّدة المكسور ما قبلها في النّسب]
إن
الصفحه ٢٦٢ : (٧) فإذا كان حكم الواحد كحكم الجمع (٨) ؛ وجب الرّدّ إلى الواحد ؛ لأنّه أخفّ في اللّفظ مع
أنّه الأصل ؛ فأمّا
الصفحه ٢٦٦ : :
أحدهما : أنّهم
بقّوها على الأصل في الإعراب ، تنبيها على أنّ الأصل في الأسماء الإعراب ، كما
بنوا الفعل
الصفحه ٢٧٩ :
الباب الثّاني والسّتّون
باب الإمالة
[معنى الإمالة]
إن قال قائل :
ما الإمالة؟ قيل : أن تنحو
الصفحه ٣٠١ :
٧٢
(عسى أن يكون ردف لكم)
١٦٢
٨٨
(وترى الجبال تحسبها جامدة
الصفحه ٣٠٢ :
٢٢
(فهل عسيتم إن تولّيتم)
١٠٨
٥٠ ـ سورة ق مكّيّة
٢٤
الصفحه ٣١١ :
حرف الحاء
ربع عفاه
الدّهر طورا فامّحى
قد كاد من
طول البلى أن يمصحا ١١٠
الصفحه ٥ : علم مجدّون ، لا يلبثون أن يصبحوا بعد فترة
من الزّمن علماء عاملين مجدّدين ومحافظين ، يتابعون طريق
الصفحه ٤٣ : الحرف عن الفعل ؛ لأنّه لا يفيد مع اسم واحد ؛
لأنّك لو قلت : بزيد ، أو لزيد من غير أن تعلّق الحرف بشي
الصفحه ٥٣ : ، وخلاف النّحويّين فيه ، في بابه إن شاء الله تعالى. وأمّا الحروف ؛ فكلّها
مبنيّة لم يعرب منها شي
الصفحه ٥٩ :
مسائل الخلاف بين
البصريّين والكوفّيين. وذهب بعض النّحويّين إلى أنّ هذه الأسماء إذا كانت في موضع
الصفحه ٦٨ :
الباب السّادس
باب جمع التّأنيث
[زيادة الألف والتّاء في جمع التّأنيث]
إن قال قائل :
لم زادوا
الصفحه ٨٢ : يظهر ضميرها ؛ لوقع الالتباس ، ولم يعلم أنّ الفعل لاثنين ، أو
جماعة ؛ فافهمه تصب ، إن شاء الله تعالى
الصفحه ٨٤ : ، والتّضعيف ، وحرف الجرّ ، كما
أنّها تنقل الفعل اللّازم من اللّزوم إلى التّعدّي ، فكذلك إذا دخلت على الفعل
الصفحه ١٢٨ : عن غير صحّة ، قال
الله تعالى : (زَعَمَ الَّذِينَ
كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا)(١).
[استعمال «علم