الصفحه ١٦٧ :
الباب الثّالث والثّلاثون
باب العدد
[علّة دخول الهاء على العدد المذكّر]
إن قال قائل :
لم
الصفحه ١٧١ :
الباب الرّابع والثّلاثون
باب النّداء
[علّة بناء المنادى المفرد المعرفة]
إن قال قائل :
لم بني
الصفحه ١٨٤ : إلّا بذكر المضاف إليه؟ فلمّا كان المضاف والمضاف إليه
بمنزلة الشّيء الواحد ؛ جاز أن تلحق ألف النّدبة آخر
الصفحه ١٨٩ :
الباب الثّامن والثّلاثون
باب حروف الجرّ
[إعمال حروف الجرّ الجرّ وعلّة ذلك]
إن قال قائل :
لم
الصفحه ٢٠١ : ، ومن أوّل اللّيلتين إلى آخرهما» ، ولمّا (١) تضمّنا معنى الحرف (٢) ، وجب أن يبنيا ، وبنيت «مذ» على
الصفحه ٥٥ :
وذهب بعضهم إلى أنّه دخل فرقا بين الاسم والفعل ، وذهب آخرون إلى أنّه دخل
فرقا بين ما ينصرف وما لا
الصفحه ٦٥ : أوجه :
الوجه الأوّل :
أنّ التّثنية أكثر من الجمع على ما بيّنّا ، فلمّا كانت التّثنية أكثر من الجمع
الصفحه ٨٦ : غلاما : أعطي غلام
زيدا» لم يجز ؛ لأنّ كلّ واحد منهما يصحّ أن يكون هو الآخذ ، فلو أقيم غلام مقام
الفاعل
الصفحه ١٧٢ :
والوجه الثّالث
: أنّه بني على الضّمّ ؛ لأنّه لمّا كان غاية يتمّ بها الكلام ، وينقطع عندها ،
أشبه
الصفحه ١٩٤ :
أي : أحد. وذهب
بعض النّحويين إلى أنّه يجوز أن تكون زائدة في الواجب ، ويستدلّ بقوله تعالى
الصفحه ٢٥٩ :
والثّالث :
أنّها إنّما حذفت لأنّ ياءي (١) النّسب قد تنزّلا منزلة تاء التّأنيث في الفرق بين
الواحد
الصفحه ٢٨٢ :
الباب الثّالث والسّتون
باب الوقف
[أوجه الوقف]
إن قال قائل :
على كم وجها يكون الوقف؟ قيل
الصفحه ٢٨٦ :
الباب الرّابع والسّتّون
باب الإدغام
[معنى الإدغام]
إن قال قائل :
ما الإدغام؟ قيل : أن تصل
الصفحه ٥٦ : : إسقاط الياء ، وإثباتها.
واختلف النّحويّون في الأجود منهما ؛ فذهب سيبويه إلى أنّ حذف الياء أجود إجرا
الصفحه ٦٦ : الفرق حاصلا؟ قيل :
لثلاثة أوجه :
الوجه الأوّل :
أنّ نون التّثنية تقع بعد ألف ، أو ياء مفتوح ما قبلها