الصفحه ٢٣٧ : تدخل على فعل (٢) المستقبل ، والمستقبل أثقل من الماضي ، فعدل عن الأثقل
إلى الأخفّ ، فأمّا «لم» فالأصل
الصفحه ٢٠٧ : / إذا / (٢) أريد به الحال أو الاستقبال ، وإضافة الصّفة المشبّهة
باسم الفاعل ، وإضافة «أفعل» إلى ما هو
الصفحه ١٦ : والنّحو ما يزيد على خمسين مصنّفا. وجاء بعده السّيوطي ، ليوصلها في كتابه «بغية
الوعاة» إلى سبعين مصنّفا
الصفحه ١٤١ : معناه ، وإذا لم تتضمّن
معناه ؛ وجب أن تكون معربة على أصلها.
[علّة تعدّي الفعل اللّازم إلى جميع ظروف
الصفحه ٢٢٧ : (٤)
والوجه الثّالث
: إنّما لم يبن على الضّمّ ؛ لأنّ من العرب من يجتزىء بالضّمّة عن الواو ، فيقول
في قاموا
الصفحه ٢٦٩ : كان ذلك يؤدّي إلى
التّطويل ؛ أقاموا «متى» مقامها ؛ لأنّها تشتمل على جميع الأزمنة ، كما تشتمل «أين»
على
الصفحه ٥٣ : المحيط (ط. دار الفكر بيروت) مادة : (حرجم) ص ٩٨٦.
(٢) في (ط) وسنذكره ،
والصّواب ما ذكرنا من (س).
الصفحه ٢٢٨ : ]
محمّد تفد
نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت
من أمر تبالا (٨)
و/ أمّا / (٩) ما ذهب إليه
الصفحه ٢٠٠ : » دخلها الحذف ، والأصل فيها «منذ» فحذفت
النّون منها ، والحذف إنّما يكون في الأسماء ؛ والدّليل على أنّ
الصفحه ٢٠٨ : (ص ، ن : ٧٣ ، مك).
(٤) س : ٣ (آل عمران
؛ ن : ٣٩ ، مد).
(٥) سقطت من (س).
(٦) زيادة من (س).
الصفحه ١٨٠ :
أراد يا آل
عكرمة ؛ فحذف التّاء للتّرخيم ، وهو عكرمة بن خصفة بن قيس بن غيلان (١) ، واحتجّوا ـ أيضا
الصفحه ٢٩٧ :
(مثلا مّا بعوضة)
٢٦٥
٣٤
(وكان من الكفرين)
١١٥
٤٦
(الّذين
الصفحه ٩٣ : (٥) كلّ ما كان على / وزن / (٦) «فعل» من الأسماء والأفعال ، وثانيه حرف من حروف الحلق ؛ ففيه أربعة أوجه
الصفحه ٢١٦ :
الباب الخامس والأربعون
باب عطف البيان
[الغرض في عطف البيان]
إن قال قائل :
ما الغرض في عطف
الصفحه ١٨٥ : «لا» لينحطّ الفرع عن درجة الأصل ؛ لأنّ الفرع إنّما
ينحطّ عن درجة الأصل في ما كان من عمل الأصل ، وإذا