الصفحه ١٦٧ : أدخلت الهاء من الثّلاثة إلى العشرة في المذكّر ؛ نحو :«خمسة رجال» ولم تدخل في
المؤنّث ؛ نحو : «خمس نسوة
الصفحه ٢٢١ : بحسب ما غلب على ظنّه ، ثمّ أدركه الشّكّ ، فرجع
إلى السّؤال والاستثبات ، فكأنّه قال : «بل أهي شاء» ولا
الصفحه ٢١١ :
__________________
على السّلاميات. والبيت
في وصف نعامة. وفي (ط) رجليهما ، والصّواب ما أثبتناه من (س).
موطن الشّاهد
الصفحه ٧٤ : النّحويّون فيه (١) ؛ فذهب البصريّون إلى أنّه جائز ، وذهب الكوفيّون إلى
أنّه غير جائز ، وأنّه إذا تقدّم عليه
الصفحه ٣٠٠ : ـ سورة المؤمنون مكّيّة
٢٣
(ما لكم مّن إله غيره)
١٩٣
٣٢
الصفحه ١٢٩ : قولهم : «من يسمع يخل»
، فاقتصر على «يخل» وفيه ضمير الفاعل (٣). وذهب بعضهم إلى أنّه لا يجوز ، واستدلّ على
الصفحه ١٧٠ :
[علّة إضافة تمييز المائة]
فإن قيل : فلم
إذا بلغت إلى المائة ، أضيفت إلى الواحد؟ قيل : لأنّ
الصفحه ١٧٤ : ؛ لأنّ الرجل ـ ههنا ـ هو المنادى في الحقيقة ، إلّا أنّهم أدخلوا «أيّا»
ههنا (١) توصّلا إلى نداء ما فيه
الصفحه ١١٢ : وأخواتها من الكلم؟ قيل : أفعال ، وذهب بعض النّحويّين إلى أنّها حروف
وليست أفعالا ، لأنّها لا تدلّ على
الصفحه ٧٥ : البصريّين ، وذهب الكوفيّون إلى أنّ فيه ضميرا يرجع إلى
المبتدأ ؛ وبه قال علي بن عيسى الرّمّانيّ (١) من
الصفحه ١٩٤ : / الله / (٤) عليهم ، لا عمّا أحلّ لهم ، فدلّ على أنّها للتّبعيض ،
وليست زائدة.
وأمّا «إلى»
فتكون على
الصفحه ٢٤ :
عناوين فرعيّة في أعلى المباحث ، تيسّر على الدّارسين سبيل الوصول إلى مبتغاهم من
دون عناء يذكر زيادة في
الصفحه ١٧٥ : الاسم ، فإنّ أصله : «إله» فأسقطوا الهمزة من
أوّله ، وجعلوا الألف واللّام عوضا منها
الصفحه ٢٨٧ : الحنك.
والخامس :
للكاف ؛ وهو أسفل من ذلك ، وأقرب إلى مقدّم الفم.
والسّادس :
للجيم ، والشّين ، واليا
الصفحه ٢٧٤ : »
للخطاب ، والنّون المشدّدة علامة لجمع المؤنّث ؛ ومن العرب من يأتي بالكاف مفردة
في التّثنية والجمع على خطاب