الصفحه ٥٢ : ، التّمنّي ، والعطف ، إلى غير ذلك من المعاني ،
إلّا أنّهم لمّا لم يفعلوا ذلك ؛ ضمّنوا «هؤلاء» معنى حرف
الصفحه ٦١ : صار كالقفّة.
والقفّ : ما ارتفع من الأرض. ويطلق على الشّجرة اليابسة البالية.
القاموس المحيط : مادة
الصفحه ٦٨ : الكلمة ؛ لأنّها صيغت الكلمة
عليها في أوّل أحوالها ، وأمّا التّاء ، فليست كذلك ؛ لأنّها ما صيغت الكلمة
الصفحه ٣٣ : سيّد الأنبياء ، وعلى آله ، وأصحابه الأصفياء.
وبعد ، فقد
ذكرت في هذا الكتاب (الموسوم ب «أسرار العربية
الصفحه ١٥٧ :
المبهمة ؛ نحو : «خلف ، وأمام ، ووراء ، وقدّام» وما أشبه ذلك ؛ وكما أنّ الفعل
يتعدّى إلى هذه الظّروف من غير
الصفحه ٥٧ : (٤) إلى أنّ الوقف في حالة الرّفع والجرّ على الألف المبدلة
من الحرف الأصليّ ، وفي حالة النّصب على الألف
الصفحه ٦ :
حدب وصوب ؛ لاستنزاف خيراتها ، وتدمير ما خلّفه الأسلاف للأحفاد من أبنائها
في مجالات الحضارة على
الصفحه ٥٦ : : قاض.
[الوقف على الاسم المنقوص]
فإن وقفت على
المرفوع والمجرور من هذا الضّرب ، كان لك فيه مذهبان
الصفحه ١٥٠ : ]
فإن قيل : فهل
تقع الحال من الفاعل والمفعول معا بلفظ واحد؟ قيل يجوز ذلك ؛ والدّليل عليه قول
الشّاعر
الصفحه ١٧٣ : ». وذهب آخرون إلى أنّه منصوب ب «يا» لأنّها نابت عن : «أدعو
/ أ/ و (٢) أنادي» والذي يدلّ على ذلك ، أنّه
الصفحه ٤٦ : ، والذي يدلّ على صحّة هذا إضافة
هذه الحركات إلى الإعراب والبناء ؛ فيقال : حركات الإعراب ، وحركات البنا
الصفحه ٣٨ : الاسم]
فإن قيل : ما
حدّ الاسم؟ قيل : كلّ لفظة دلّت على معنى تحتها غير مقترن بزمان محصّل (٧) ، وقيل
الصفحه ٨٥ : للإيجاز والاختصار ، (١) أو / إلى / غير ذلك.
[علّة رفع نائب الفاعل]
فإن قيل : فلم (٢) كان ما لم يسمّ
الصفحه ٢٦٨ : موضع يختصّ به ، ف «من» سؤال عمّن يعقل ، و «ما»
سؤال عمّا لا يعقل ، و «كم» سؤال عن العدد ، و «كيف» سؤال
الصفحه ٧٦ : ، أو معه ؛ صحّت المسألة ؛
لأنّه قد رجع من : إليه ، أو معه ، ضمير إلى المبتدأ ، وعلى هذا قياس كلّ جملة