الصفحه ٢١١ : بأصوله.
وذكرت المراجع له كتبا أخرى وهي : شرح
كتاب سيبويه ، جمل الأصول ، الشعر والشعراء .. إلخ.
وانظر
الصفحه ٢٥٤ : (١ / ١٧٧) ، والهمع (١ /
٣٨) وأسنده الرضي إلى الكوفيين عامة (شرح الكافية : ١ / ٢٧).
(٦) هو علي بن حمزة
الصفحه ٥٠٤ : (١) ، والكسائي ، ووافقهما أبو عمرو مع غير ثم.
ولم يجئ السكون
مع الهمزة والكاف إلا في الشعر ؛ فمن ذلك قول الشاعر
الصفحه ٥٥٢ :
فما زاد إلّا ضعف ما بي كلامها
(٢) شرح التسهيل (١ / ١٦٢).
(٣) انظر نصه في شرح
الكافية
الصفحه ٥٧٥ : للنبي عليهالسلام.
(انظر أخباره في الشعر والشعراء : ٢ /
٦٣٢).
(٣) شرح الكافية
الشافية لابن مالك
الصفحه ٥٠٨ : فامتنع كونه ظاهرا ولزم كونه مضمرا ، لكنه وضع بلفظ واحد ،
فافتقر إلى وصله بما يبين المراد به من الكاف
الصفحه ٥٢ : اعتراضات أبي حيان عليه.
ومن الكتب التي
اعتمد عليها أيضا وهي لابن مالك ، كتابه شرح الكافية الشافية. وقد
الصفحه ٥٣ : الحين والحين من شرح ابن الحاجب على المفصل أو كتابه المشهور المسمى
بالكافية في النحو ، والشافية في
الصفحه ٤٨ : ـ الكافية الشافية لابن مالك.
٢٨ ـ الكتاب ـ لسيبويه.
٢٩ ـ وشرحه للبطليوسي.
٣٠
الصفحه ٨١ : الكافية الشافية له ويأخذ أحسن ما فيه.
وأما أبو حيان
وكتابه التذييل والتكميل في شرح التسهيل ، فإن ناظر
الصفحه ١٧ : يحفظوا أصول هذا
العلم ؛ فوضعوا هذه المختصرات حتى لا تضيع المصادر النحوية التي يستمدون منها
نحوهم
الصفحه ٣٥٥ : ء أيضا (١) فيقال فيمن اسمه عدة وثبة : جاء عدون وثبون ورأيت عدين
وثبين ، ذكر ذلك ابن السراج في الأصول
الصفحه ٤٢٣ : المذكّر الّذي لا يعقل : نحو دريهم ودريهمات ، ودنينير ودنينيرات وكتيب وكتيبات.
قال
المصنف في شرح الكافية
الصفحه ٤٣٢ : المعرفة.
وفي كلام المصنف
إشارة إلى شيء من هذا ، حيث قال في الكافية الشافية :
ما شاع في
جنس كعبد
الصفحه ٥٠٢ : ـ
__________________
ـ التاء حرف خطاب
والكاف فاعل ، وقال الكسائي : التاء فاعل والكاف مفعول. وحكموا على الأول بالصحة
وردوا على