الصفحه ٣١٤ : بهنّ عين*
وليست نائبة
عنها ، ولا عوضا منها.
والذي أعتمد
عليه في الدليل على أن هذه الأحرف ـ التي هي
الصفحه ١٥ : تكون كلمة «سما» في هذا البيت قد جاءت
على لغة من يقول «سم» بكسر السين أو ضمها وآخره صحيح مثل غد ويد ودم
الصفحه ٥٤ :
______________________________________________________
من الأسماء
الدالة على الذات ، ومن المقرر عند النحاة أن ظرف الزمان لا يكون خبرا عن اسم
الذات ، وللتخلص
الصفحه ٧٧ : غريمها معنّى هو ؛ لأنه قد جرى على عزة ، وهو فعل الغريم ؛
فقد جرى على غير من هو له ، واسم الفاعل إذا جرى
الصفحه ٨٠ : يجر لها ذكر ، وكما قال تعالى : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ) [الرحمن : ٢٦] يعني الأرض ، وكما قال الشاعر
الصفحه ٨٥ :
______________________________________________________
[٥٦] هذان بيتان
من الرجز المشطور للعجاج بن رؤبة ، الراجز المشهور ، وقد أنشدهما ابن منظور
الصفحه ٩٧ :
الله والأقوام كلّهم
والصّالحين
على سمعان من جار
أراد : يا
هؤلاء لعنة الله على
الصفحه ١٠٠ :
______________________________________________________
[٧٢] هذا البيت
من كلام طرفة بن العبد البكري (د ٧٣) وقد أنشده الرضي في شرح الكافية (٢ / ٢٩٠)
وشرحه
الصفحه ١٠٩ : ، ولا خلاف أن الجمع في باب العمل أضعف من واحده ؛ لأن الجمع يباعده عن
مشابهة الفعل ؛ لأن الفعل لا يجمع
الصفحه ١٢٥ :
فقوله «من ماء
الحديد» في موضع رفع ؛ لأنه صفة أبيض ، وتقديره وأبيض كائن من ماء الحديد ، ونحوه
أيضا
الصفحه ١٢٨ :
فالكلام عليه
من أربعة أوجه ؛ فالوجه الأول : أنه يروى «ما تنفك آلا مناخة» والآل : الشخص ؛
يقال «هذا
الصفحه ١٥٢ :
تمام الخبر ، فكذلك قبل تمام الخبر ؛ لأنه لا فرق بينهما عندنا ، وأنه قد
عرف من مذهبنا أن «إنّ» لا
الصفحه ١٦٧ : أنشده الفراء ولم يعزه ، وأنشده ابن منظور (ص د ق) ولم يعزه أيضا ، وهو من
شواهد الأشموني (رقم ٢٨٠) وشواهد
الصفحه ١٧١ : ،
فما وصل في أوله نحو «هذا وهذاك» وما وصل في آخره نحو قوله تعالى : (فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ
الصفحه ٢٢٥ : احتجاجهم بقول الشاعر :
* خلا أنّ العتاق من المطايا* [١٦١]
فنقول ؛ لا
نسلم هاهنا أن الاستثناء وقع في أول