الصفحه ٢٧٩ : ذلك لأن الأصل فيه «يا ألله أمّنا بخير» إلا أنه
لما كثر في كلامهم وجرى على ألسنتهم حذفوا بعض الكلام
الصفحه ٢٦٠ :
لقد ذاق منّا
عامر يوم لعلع
حساما إذا ما
هزّ بالكف صمّما
أراد «وبنسر»
بدليل
الصفحه ٢٩٤ : وغد ؛ لأنّا نقول : إنما لم يجز عندنا ترخيم ما كان الأوسط منه ساكنا نحو
زيد وعمرو لأنه إذا حذف الحرف
الصفحه ١٧٣ : أن يعمل فيما قبلها» ؛ لأنا نقول : إنما جاز ذلك لأن الحروف
إذا ركبت تغير حكمها بعد التركيب عما كان
الصفحه ١٧٥ : كما زعموا لما جاء (١) ذلك ؛ لأن ما بعد أن لا يجوز أن يعمل فيما قبلها.
قولهم «إن
الحروف إذا ركبت تغير
الصفحه ٢٨ :
اتصلت ببناء الاسم نحو قائم وقائمة فإنها تصير حرف الإعراب ؛ لأنها صارت
آخر الكلمة وتخرج [١٢] ما
الصفحه ١٧٦ : ؛ لأنه لو كان دخول اللام مع لكن
كدخولها مع إن لجاز أن تدخل على اسمها إذا كان خبرها ظرفا أو حرف جر ، كما
الصفحه ٢١١ :
أنه إذا لم يكرر الظرف أنه يجوز فيه الرفع والنصب ، فكذلك إذا كرر ؛ لأن
قصارى ما نقدر أن يكون مانعا
الصفحه ٢٧ :
أراد «ألم يأتك»
فأشبع الكسرة فنشأت الياء.
وإشباع الحركات
حتى تنشأ عنها هذه الحروف كثير في كلامهم
الصفحه ٢٢٤ :
إلّا السّيوف
وأطراف القناوزر
فقدّم المستثنى
على المستثنى منه ، وهذا كثير في كلامهم.
وأما
الصفحه ٧٣ : يجوز
إلغاء «ظننت» إذا وقعت مبتدأة ، نحو «ظننت زيدا قائما» بخلاف ما إذا وقعت متوسطة
أو متأخرة ، نحو «زيد
الصفحه ١١٤ : له» أي كان الكذب
شرا له ، ومنه قول الشاعر :
[٨٧] إذا نهي
السّفيه جرى إليه
الصفحه ١١ : المضارع لوقوعها ساكنة مكسورا (٢) ما قبلها ؛ لأن الواو متى وقعت ساكنة مكسورا ما قبلها
وجب قلبها ياء ، ألا
الصفحه ٦٦ : التأنيث إذا كان الفاعل مؤنثا ، فلولا أنه يتنزل منزلة بعضه وإلا لما
ألحق علامة التأنيث ؛ لأن الفعل لا يؤنّث
الصفحه ٢٤٦ :
أي : أنا لا
أقبل منك. ثم لو قلنا إن الكاف هاهنا زائدة لما امتنع ؛ لأن دخول الكاف هاهنا
كخروجها