الصفحه ٣٢٣ : تحريكها لالتقاء الساكنين حركت بالضم ؛ لأن من كلامهم أن يتبعوا الضم
الضم ، كما قالوا : «ردّ يا فتى
الصفحه ٣٢٨ : ، وهذا لأن
من كلامهم أن يجعلوا الشيء في موضع على غير حاله في سائر الكلام : إما لكثرة
الاستعمال ، أو تنبيه
الصفحه ١٣٧ : كافيك علم القوم ، وذلك حيث زاد الباء في
الصفحه ٢١٢ : العامل وذلك لأن إلّا قامت مقام
أستثني ، ألا ترى أنك إذا قلت «قام القوم إلا زيدا» كان المعنى فيه : أستثني
الصفحه ٢٧٠ : نعته على الرفع نحو يا زيد الظريف» قلنا : لا نسلّم أن نصب الوصف لأن المفرد
بمنزلة المضاف ، وإنما نصبه
الصفحه ٥٦ : بأن قالوا : إنما قلنا إنه لا يجوز تقديم خبر المبتدأ عليه مفردا كان أو
جملة لأنه يؤدي إلى أن تقدّم ضمير
الصفحه ٣٣٧ : مكسورة ـ لأنهم لما كثر استعماله في كلامهم فتحوا فيه الهمزة
لأنها أخف من الكسرة كما فتحوا الهمزة التي تدخل
الصفحه ١٩٤ : كونه أصلا وأن الفعل فرع عليه ؛ لأنه قد يستعمل الفرع وإن
لم يستعمل الأصل ، ولا يخرج الأصل بذلك عن كونه
الصفحه ١٢١ : البيت الأول :
* جارية في رمضان الماضي*
ومعنى قوله «تقطع
الحديث بالإيماض» أن القوم إذا كانوا يتحدثون
الصفحه ٢٠٧ : إِلى قَوْمٍ) [النساء : ٩٠]. والوجه الثاني : أن تكون صفة لقوم مقدر ويكون التقدير فيه :
أو جاؤوكم قوما
الصفحه ١٠ : فقالوا : عدّة ؛ لأن القياس فيما
حذف منه لامه أن يعوّض بالهمزة في أوله ، وفيما حذف منه فاؤه أن يعوّض بالها
الصفحه ٦٠ :
فإنّ قومي لم
تأكلهم الضّبع
والتقدير فيه :
أن كنت ذا نفر ، فحذف الفعل ، وزاد «ما» على أن عوضا
الصفحه ١٠٩ :
انتصابه على التشبيه بالمفعول به ، وزاد الكوفيون أنه يجوز أيضا أن يكون انتصابه
على التمييز ، وذلك لأن
الصفحه ٢٠ :
أن ما ذهبنا إليه له نظير في كلامهم ، وما ذهبوا إليه لا نظير له في كلامهم
، والمصير إلى ما له نظير
الصفحه ٢٠٤ :
يؤدي إلى تقديم المضمر على المظهر» قلنا : هذا فاسد ؛ وذلك لأنه وإن كان
مقدما في اللفظ إلا أنه مؤخر