الصفحه ٢١٧ : شعور العرب ، وعلى هذا يمدح الرجل بأنه جعد الشعر ،
تعني أنه عربي ، فإذا أردت أن شعره مفلفل كشعر الزنج
الصفحه ٢٢ : *
______________________________________________________
وضبط الشراح قوله «التوراب» بفتح التاء
وسكون الواو ، ثم راحوا ينددون بها ويقولون : إنه يخترع لكلام العرب
الصفحه ١٥٥ : إليه في موضعه ، إن شاء الله
تعالى.
وأما ما حكوه
عن بعض العرب «إنك وزيد ذاهبان» فقد ذكر سيبويه أنه غلط
الصفحه ١٥ : صاحب اللسان (ق ر ض ب ـ برك ـ س م و) من غير عزو ، وأنشد موفق الدين
بن يعيش أولها وثانيها من غير عزو أيضا
الصفحه ١١٧ : البيت
للمرار الفقعسي ، وقد أنشده ابن منظور في اللسان (ط ول) ولم يعزه ، وقد استشهد به
سيبويه (١ / ١٢
الصفحه ١٤ : قلبها إليها
أولى من قلبها إلى غيرها
[٦] والوجه الخامس : أنه قد جاء عن العرب أنهم قالوا في اسم : سمى
الصفحه ١٠٠ : البغدادي في الخزانة (٤ / ١٠١) وابن منظور في اللسان (ن ع م) وقد اختلفت
الرواية في صدر هذا البيت اختلافا
الصفحه ١٠٥ : ـ مع ذلك
ـ جامدا أعطوا فعل التعجب حكم اسم التفضيل ؛ فأجازوا تصغيره ، وقد ذكر ذلك ابن
منظور في اللسان
الصفحه ٢١٦ : كتاب الله تعالى وكلام العرب ،
قال الله تعالى : (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا
الصفحه ٢٢٨ : أبي ثوبان» وكذلك وقعت الرواية في الصحاح
واللسان بجر ما بعد حاشا ، لكن الثابت في المفضليات ـ وهو الذي
الصفحه ٢٥٩ : اللسان (وب ر) وأنشده ابن يعيش في شرح المفصل وأقر عزوه إلى أبي النجم (ص
٥١ و ٣٢٠) وأنشده ابن هشام في مغني
الصفحه ١٢ : في اللسان أيضا (ك ر م) وقوله «أهل» معناه
مستحق وذو أهلية ، و «يؤكرم» بالبناء للمجهول ، وأراد يكرم
الصفحه ٨٥ : اللسان (ن ف ض) منسوبا إلى أبي نخيلة ، وقوله «أمسلم» الهمزة فيه لنداء
القريب ، ومسلم ـ بفتح الميم الأولى
الصفحه ١٠١ : ، أما الثقل فناجم عن الكسر ، وأما التخفيف فمنشؤه أن اللسان حين ينطق
بالنون مكسورة ثم يأتي بالعين مكسورة
الصفحه ٢٦٠ : ، والبيعة ـ بكسر الباء ـ متعبد
النصارى ، ووقع في اللسان «في كل هيكل» والهيكل : هو البيعة ، والأبيل ـ بفتح