الصفحه ٣٤٥ :
أن تحويل القبلة كان غلطا ، وهدم البيت كان تأويلا ، وأحسب ما رووا من كلّ
وجه : أنهم كانوا يزعمون
الصفحه ٤٢٠ : والقرشيين من الناحية الفقهية ، وذلك ما أفرزته حالة تمسّك المدّ الأنصاري
بمسلك التعبّد المحض ، وانجراف التيار
الصفحه ٣٢٠ :
لغير المحدث في الإسلام ولا عند المسلمين للأدلّة التالية :
الأول : ثبت عن
ابن عباس قوله (الوضو
الصفحه ١٩٥ : عبّاس على عثمان ومعاوية وابن للزبير وعائشة يوم الجمل ،
وجاء عنه قوله لعائشة ، لما لم ترض أن تدفن الإمام
الصفحه ٢٢١ : ..
ولم يشاهد في
رواة هذه الأسانيد اسم أحد من المدونين من الصحابة والتابعين إلّا سعيد بن جبير
وعبد اللّٰه
الصفحه ٤٩٤ :
معاوية لم يكن لتعبده بقول رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله بل جاء اجتهادا من عند نفسه ، ولما رجاه من
الصفحه ٥٣٦ :
والمخالفة مع من يخالفه كما مر عليك في اعتراض مروان بن الحكم وعمرو بن
عثمان على معاوية حين صلى بمنى
الصفحه ٤٥ :
بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ).
والمقصود
الأوّل هنا هو تدليلات الإمام علي بالكتاب والسنة ودحض الرأي ، وهذا
الصفحه ٤٢٥ :
القرشي.
واتّسع الخرق
حين انتزى معاوية على الأمّة ، فراح يؤسّس ما شاء من فقه عثماني أموي كما وضحناه
الصفحه ٤٢٦ :
بهذا بأسا ، فقال له أبو الدرداء : من يعذرني من معاوية؟ أنا أخبره عن رسول
اللّٰه وهو يخبرني عن رأيه
الصفحه ٤٨٥ : جيش معاوية ضد على ، وهل يصح ما علله لفعله من سماعه لأمر الرسول
باتباع أبيه؟!! مما لا نشك فيه أنّ
الصفحه ٤١٨ : ، قيس بن سعد بن عبادة الخزرجي الأنصاري ، وبقي معه رهطه من
الأنصار ، إلى أن صالح الإمام الحسن معاوية
الصفحه ٤٦ : عيب ، فخرج معاوية إلى منى فصلّاها بنا
أربعا (١).
وكذلك تابع
عثمان في الجمع بين الأختين بملك اليمين
الصفحه ٤٢٨ : زيد هذه الفضيلة في قتل المدّعي للنبوّة ،
وذلك القتل من معاوية لم ينقل عن غير معاوية ، فلا يكاد يخفى
الصفحه ٤٣١ : يكون الوضوء الثنائي
المسحي عنه هو الأرجح.
إنّ موضوع مسح
الرأس قد تغير من أيام معاوية وأخذ يفقد حكمه