الصفحه ٩٤ :
ولم (١) يذكر المقصود في النداء نحو «يا رجل» (٢) ، وهو من المعارف ، ولو قال عوض هذا البيت / قول
الصفحه ١١٦ :
الثّاني من المعارف ، وهو العلم ، وهو ضربان : علم شخص ، وعلم جنس.
وقد أشار إلى
الأول (بقوله
الصفحه ٩ : بمكتب مسجد الكوافي ، ثم انطلق يرتشف أنواع
العلوم والمعارف ، مقبلا على النهل منها بردح عالية ، ونفس
الصفحه ٩٣ :
النّكرة معرفة ، فالمعرفة هي (٥) ما لا يقبل «أل» (ولا) (٦) واقع موقع ما يقبلها (٧).
وذكر من (٨) المعارف
الصفحه ٩٥ : يرتّب
المعارف في المثال ، ورتّبها في الفصول كما ترى.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
فما لذي غيبة
او
الصفحه ١٣١ :
بذي وذه تي
تا على الأنثى اقتصر
هذا هو النوع
الثالث من المعارف ، وهو أسماء الإشارة : وهي كلّ
الصفحه ١٣٨ : الأنثى الّتي
...
هذا هو النّوع
الرّابع من المعارف.
والموصول إمّا
مفرد مذكّر
الصفحه ١٥٥ : ، والموصولات معارف ،
ولذلك امتنع كونها موصولة في «أي منقلب».
انظر التصريح على التوضيح : ١ / ١٣٥ ،
الهمع
الصفحه ١٦٤ : المعارف ، والمراد بأداة التعريف : الألف واللام ، وهي على أربعة أقسام
: للتّعريف ، وزائدة ، و (١) للمح
الصفحه ٢٢٥ : وابن الشجري إلى إجازة أعمالها في المعارف ، محتجين بقول النابغة الجعدي
:
وحلّت سواد القلب لا أنا
الصفحه ٢٨٢ : المدني) :
١١٢ ، تاريخ التراث العربي (المجلد الثاني ـ الجزء الثاني) : ١٣٧ ، الأعلام : ٣ /
٤١ ، المعارف
الصفحه ٣٢٦ : : ١ / ٥٠ ، دائرة المعارف للأعلمي : ٢٦ / ١٥١.
(١) انظر التسهيل :
٢٨. وانظر شرح الكافية لابن مالك : ٢ / ٥٨٥
الصفحه ٣٣٥ : ، الذيل والتكملة لابن عبد الملك (السفر الخامس) : ٣٩١ ، بغية
الوعاة : ٢ / ١٩٩ ، دائرة المعارف للأعلمي : ٢٢
الصفحه ٣٦٧ : في بغية الوعاة : ١ / ١٢١ ،
دائرة المعارف للأعلمي : ٢٦ / ٢٩٣ ، التكملة لابن الأبار : ١ / ١١٢ ، المغرب
الصفحه ٤٢٢ :
معارفها والسّاريات الهواطل
وإن كانت الجملة اسمية فإن لم تكن مؤكدة
فالأكثر مجيئها بالواو مع