الصفحه ٤٥٠ :
وتارة لا
تكفّهما ، كقوله :
١٢٢ ـ ربّما ضربة بسيف صقيل
...
وقوله
الصفحه ٤٥١ :
وفهم من قوله :
«وقد يليهما» أنّ عملهما قليل ، وقد صرّح به في الكافية (١).
ثمّ قال رحمهالله
الصفحه ٤٥٢ :
الهموم ليبتلي
__________________
في قوله : «فمثلك» حيث حذفت «رب» بعد
الفاء ، وبقي عملها
الصفحه ٤٥٣ :
وفهم من قوله :
«وبعد الواو شاع ذا العمل» أنّ (ذلك) (١) بعد «بل» و «الفاء» غير شائع ، وهو مفهم أمرا
الصفحه ٤٥٥ : اللسان :
الطور : الجبل ، وطور سيناء : جبل بالشام ، والطور في كلام العرب الجبل ، وقال
الفراء في قوله تعالى
الصفحه ٤٥٦ : المضاف إليه اسم زمان ، وقع فيه المضاف.
وإلى هذين
القسمين أشار بقوله : «وانو من أو في».
وقوله : «إذا
الصفحه ٤٦٤ :
وشمل قوله : «الجمل»
الجملة الاسميّة ، نحو «جلست حيث (زيد) (١) جالس» ، والفعليّة ، نحو «جلست (حيث
الصفحه ٤٦٦ : يفنّدا» ، ويؤيّده
قراءة نافع : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ) [المائدة : ١١٩] بنصب «يوم» (٤) ، وقوله :
١٣٤
الصفحه ٤٦٨ :
نحو «كلاهما» ، وما دلّ عليه ، نحو «كلانا» ، واسم الإشارة ، نحو «كلا ذينك».
وفهم من قوله :
«معرّف
الصفحه ٤٧٥ : نكّرا
قبلا وما من
بعده قد ذكرا
هذا تصريح بما
فهم من قوله : «ناويا ما عدما
الصفحه ٤٨٢ :
وهذا معنى قوله
: «أو ظرفا» (١) ، وفهم منه جواز الفصل بالمجرور ، إذ الظّرف والمجرور
من (واد
الصفحه ٤٨٧ :
وقوله : «وألفا
سلّم» أي : اتركها على حالها ، وشمل المقصور ، نحو «فتاي ، وعصاي» ، والمثنّى في
حالة
الصفحه ٤٩٧ : العمل ، كما أعطي حكمه في صحّة عطف الفعل عليه ، كما في
قوله تعالى : (إِنَّ)(٢) الْمُصَّدِّقِينَ
الصفحه ٤٩٩ :
(وأمّا إعمال «مفعال»
فنحو (١) «إنّه لمنحار
بوائكها» (٢).
وأمّا إعمال «فعول»
فنحو قول الشّاعر
الصفحه ١٢ :
الترجمة في هذين الكتابين بالترجمة التي أوردها في شرحه ، عند قول الناظم :
قال محمد هو
ابن مالك