الصفحه ٣١٤ : بدّ له من فاعل.
وفهم من قوله :
«بعد فعل» أنّ الفاعل لا يكون إلّا بعد الفعل ، فإن وجد ما ظاهره أنّه
الصفحه ٣٢٤ : بي كلامها
فقدّم (٥) المفعول المحصور بـ «إلّا» ، وهو «ضعف» على الفاعل ،
وهو «كلامها».
وقوله
الصفحه ٣٢٥ : على الفاعل كثير ، نحو قوله : «خاف ربّه عمر»
، فـ «عمر» فاعل ، و «ربّه» مفعول مقدّم متلبّس بضمير الفاعل
الصفحه ٣٣٨ : ، والأوّل معرفة ، فإقامته (٦) قبيحة ، وإن كانا معرفتين استويا في الحسن (٧).
وفهم من قوله :
«فيما التباسه
الصفحه ٣٤٩ :
وفهم من قوله :
«فانصب به» أنّ النّاصب للمفعول به الفعل وحده ، وهو قول البصريّين (١) ، واختلف قول
الصفحه ٣٥٥ : الأوّل نحو «أسكنت الدّار ربّها».
وأما القسم
الثالث ، وهو : ما يجوز فيه الوجهان ، فهو مستفاد من قوله
الصفحه ٣٦٠ :
فـ «أتاك»
الثّاني غير طالب لـ «اللاحقين» لأنّه أتى به توكيدا لـ «أتاك» الأوّل.
وفهم من قوله
الصفحه ٣٦٦ :
وينتصب بالفعل
، كقولك : «قمت قياما» ، وبالوصف كقولك : «أنا قائم قياما» ، وقوله :
وكونه أصلا
الصفحه ٣٩٠ : بفعل مضمر تقديره
: وسقيتها.
ويحتمل أن يكون
قوله :
أو اعتقد إضمار عامل تصب
فيما يمتنع
عطفه ، وينصب
الصفحه ٤٠١ : خاليان من «ما».
وفهم من قوله :
«إن ترد» أنّ الجرّ بهما مرجوح.
__________________
وعند الكوفيين
الصفحه ٤١٧ : هجر» ، ومثله قوله عزوجل في قراءة من قرأ : (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) [الزمر : ٦٧] بنصب
الصفحه ٤٢٥ :
وحكم التّمييز
النّصب ، وهو المنبّه عليه بقوله : «ينصب».
وفهم من قوله :
«بما قد فسّره» أنّ
الصفحه ٤٣٩ : يَجْرِي
لِأَجَلٍ مُسَمًّى) [الرعد : ٢].
وقوله :
ومن وباء يفهمان بدلا
يعني : أنّ «من»
و «البا
الصفحه ٤٤٤ :
عنّي ولا أنت
ديّاني فتخزوني
وفهم من قوله :
«وقد تجي» أنّ إتيانها بمعنى «بعد» و «على» قليل
الصفحه ٤٤٥ : كَما
هَداكُمْ) [البقرة : ١٩٨] ، أي / : لأجل هدى الله لكم.
وفهم من قوله :
«قد يعنى» أنّ إتيانها