الصفحه ١٢٨ : أسامة مقبلا» ، وهذا معنى قوله : «كعلم الأشخاص لفظا».
ومدلولها مع
ذلك شائع كالنكرة ، لأنّه شائع في
الصفحه ١٣٩ : المسائل
الشيرازيات : الجزء الثامن (٩٥ / بـ ـ ٩٦ / أ ـ مخطوط) : ويجوز في قوله : (تَماماً عَلَى
الَّذِي
الصفحه ١٤١ : النّاظم (٢) ، ولذلك (٣) أطلق في قوله : «والنّون إن تشدد» لأنّه قد قرئ (في) (٤) السّبع : ربنا أرنا اللذين
الصفحه ١٤٦ :
موصولا /
حرفيّا ، خلافا للمازنيّ (١) ـ في أحد قوليه ـ ومن وافقه (٢) ، ولا حرف تعريف خلافا للأخفش
الصفحه ١٥٨ :
بالّذي قائل لك سوءا» (١) ، فالصّلة طالت بالمجرور والمفعول ، ومنه قوله تعالى : (وَهُوَ (الَّذِي
الصفحه ١٦٣ :
الثّاني : أن
يكون العامل في المجرورين متّفقا لفظا ومعنى ، ولذا شذّ قوله
الصفحه ١٦٨ : :
وهذا من الغريب لكونهم جعلوه مضمّنا معنى «أل» ، وجعلوا «أل» الموجودة فيه زائدة (٤). انتهى. وهو قول
الصفحه ١٧١ : (٤). وقوله :
فذكر ذا وحذفه سيّان
يعني : أنّه
يجوز أن تأتي بهذه الأسماء التي ذكرت (٥) مقترنة بـ «أل
الصفحه ١٧٣ : .
وفهم من قوله :
«وقد يصير علما» أنّ العلمية طرأت عليه ، وأنّ التّعريف بالإضافة والأداة سابق
للعلمية
الصفحه ١٩٠ : جاء بك
إلا شيء على أحد القولين ، والقول الآخر : أنّ التقدير : شر عظيم ، أهر ذا ناب ،
وشيء عظيم جاء بك
الصفحه ١٩٢ : في التّنكير : «أفضل منّي
أفضل منك».
وقوله : «عادمي
بيان» ، يعني : أنّه لا يمتنع تقديم الخبر على
الصفحه ٢٢٤ :
بأعجلهم ...
وفهم من قوله :
«قد يجر» أنّ زيادتها في هذين المثالين الأخيرين قليل / ، ويندر زيادتها
الصفحه ٢٢٨ :
المهملة ، والياء المثنّاة تحت (١) ـ ، ومن إعمالها في النّكرة قول بعضهم : «إن أحد خيرا
من أحد إلّا
الصفحه ٢٣٢ :
٤٦ ـ عسى الكرب (١) الّذي أمسيت فيه
يكون وراءه
فرج قريب
وقوله
الصفحه ٢٣٧ : منها المضارع نحو قوله تعالى : (يَكادُ زَيْتُها
يُضِيءُ) [النور : ٣٥].
وأما «أوشك»
فيستعمل منها