الصفحه ٤٦٣ : «لبّي» لـ «يدي» ، وأشار بذلك إلى قول الشّاعر :
١٣٠ ـ دعوت لما نابني مسورا
فلبّي
الصفحه ٤٧١ :
وقيل : هي
لأوّل غاية (من) (١) الزّمان والمكان (٢).
وفهم من قوله :
«فجر» أنّها لا تضاف إلّا إلى
الصفحه ٤٨٦ : من قوله : «احتذي» وجوب فتحها.
وفهم من تخصيصه
(الياء) (١) في هذه المواضع : أنّ هذه الياء في غيرها لا
الصفحه ٤٩٨ : تعمل عمل اسم الفاعل بالشّروط المتقدّمة فيه (١).
وقوله : «في
كثرة» أي : مرادا به الكثرة ، أي
الصفحه ٥٠٣ : الاستقبال (٢) ، ومطلقا (٣) : إذا كان صلة «أل» ، وبشرط الاعتماد.
وقوله : «بلا
تفاضل» تتميم (٤) للبيت
الصفحه ١٩ : ظاهره.
ومنها : أن
يكون أوقع الماضي موضع المستقبل تحقيقا له ، وتنزيلا منزلة الواقع ، كما في قوله
تعالى
الصفحه ٢٤ : : الصلاة لغة الدعاء ، وهو أصل معانيها ، ومنه قوله تعالى : (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ)
أي : ادع لهم ، يقال : صلى
الصفحه ٢٦ : القول البديع :
٢٠ ، تفسير الخازن : ٥ / ٢٧٤ ، بدائع الصنائع : ١ / ٢١٣ ، نيل الأوطار : ٢ / ٣٢٢.
(١) هو
الصفحه ٥٤ : .
الرابعة : نون
التوكيد ، شديدة كانت أو خفيفة ، ويجمعهما قوله تعالى : (لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً) [يوسف
الصفحه ٦٤ : نون التوكيد. وهذا على القول بأنه لفظي ، وهو مذهب الجمهور ، وإليه ذهب ابن
خروف والشلوبين وابن مالك
الصفحه ٧٥ :
ـ أتى بمثالين
: الأوّل للأوّل ، وهو «عامر» ، والثّاني للثاني ، وهو «مذنب».
وقوله : «وشبه
ذين
الصفحه ٨٦ : الوليد بن اليزيد مباركا
...
__________________
(١) قوله : «وإلى أن
..» معطوف
الصفحه ٨٧ :
: ٢ / ٤٧ ـ ٤٨.
(٩) قوله : «وإلى أنّ
...» معطوف على قوله قبل : «أشار بهذا إلى الباب الخامس» وقوله : «وإلى
الصفحه ١٠١ :
ومنصوبا في قوله : «فإنّنا» ومرفوعا في قوله : «نلنا المنح» ، والمنح : جمع
منحة ، وهي العطيّة
الصفحه ١٠٦ : عند جميع النحويين لكونه الأصل ، ولا مرجّح لغيره ، ولذلك اقتصر عليه
سيبويه (١) ، وقدّمه النّاظم في قوله