الصفحه ٤٧٤ :
وقوله : «ومع
فيها قليل» يعني : أنّ فيها لغتين : فتح العين وسكونها ، ولغة السّكون قليلة
الصفحه ٤٩٢ :
عمرو» ، ومنه قوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ / اسْتَطاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٧ : والبشر للفيروزآبادي : ١٣ ،
القول البديع : ٣٠ ـ ٣١.
(٨) في الأصل : مقدمة
الموصوفة.
(١) من الكدر
الصفحه ٤٧ :
يعني : أنّ
الكلمة لغة يقصد بها الكلام مجازا ، من باب تسمية الشّيء باسم جزئه ، نحو قوله
تعالى
الصفحه ٧٢ :
وقوله : «وكلا»
يعني : أنّ «كلا» ترفع أيضا بالألف كالمثنّى ، لكن بشرط إضافته إلى المضمر ، وإلى
ذلك
الصفحه ١٠٧ :
وقوله : «في
كنته الخلف انتمى» أي : انتسب ، ويعني به : خبر كان أو إحدى أخواتها إذا كان اسمها
ضميرا
الصفحه ١٠٨ : وجب انفصال
الثّاني ، وإلى التخيير أشار بقوله :
وقدّمن ما شئت في انفصال
وقد اجتمع
الأمران في قوله
الصفحه ١٠٩ :
إيّاكم» (١) ، فانفصال الضمير / في قوله : «ملّككم إيّاهم» جائز
لتقديم الأخصّ ـ وهو ضمير المخاطب
الصفحه ١١٣ : إلّا بدون النّون ، كقوله تعالى : (لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبابَ) [غافر : ٣٦].
وقوله : «وكن
مخيّرا في
الصفحه ١١٤ : بالتخفيف (٢).
وقوله :
... وفي
قدني وقطني
الحذف أيضا قد يفي
يعني : أنّ
الصفحه ١٤٤ :
وقوله : «كالّذين
نزرا وقعا» يعني : أنّ اللائي الذي هو جمع «الّتي» قد يطلق على «الّذين» فيكون
جمعا
الصفحه ١٥٣ :
المشبّهة : على قول ابن مالك (١) ، فتقول : «جاءني القائم أبوه» ، أي : الّذي قام أبوه ،
و «المضروب
الصفحه ١٦٤ : همزة وصل.
وقيل : اللام
وحدها للتعريف ، فاجتلبت همزة الوصل للابتداء بالسّاكن.
وهذان القولان
عن
الصفحه ٢٠٤ :
فجئ بها
متلوّة لا تاليه
__________________
قوله «في قومه» لأنه
وإن كان متأخرا لفظا فهو
الصفحه ٢٠٦ : أنّها لا تستحقّ التّصدير (٣).
قوله :
فجئ بها (٤) متلوّة لا تاليه
تصريح بما (٥) فهم من وجوب تأخير